ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

سورية هي البلد الأخطر في العالم على الصحفيين للعام الثاني على التوالي

تصدرت سورية للعام الثاني على التوالي، ترتيب الدول الأكثر خطورة في العالم على الصحفيين، وفق ما أعلنته منظمة “مراسلون بلا حدود”، في حصيلتها السنوية التي أصدرتها اليوم الثلاثاء.

وتعتبر قوات الأسد مسؤولة عن قتل المئات من الصحفيين في سورية منذ اندلاع الثورة السورية في عام 2011، للتغطية على الجرائم التي يرتكبها النظام بحق المتظاهرين والثوار.

ووفق المنظمة فإن سورية جاءت في المرتبة الأولى بعد مقتل 12 صحفياً خلال العام الجاري، متقدمة على المكسيك بـ 11، والعراق 8، والفلبين 4، وذلك من أصل 65 صحفياً محترفاً، وغير محترف قتلوا خلال العام الماضي، حيث تم اغتيال 39 منهم أو تم استهدافهم بشكل متعمد، بينما قضى 26 أثناء ممارسة مهامهم.

وأضافت المنظمة بأن الدول التي أصبحت في غاية الخطورة تفرغ من صحافييها، كما هو الحال في سورية، والعراق، واليمن وليبيا، حيث تشهد المهنة استنزافاً كبيراً للصحفيين.

وأكدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقارير لها أن نظام الأسد مسؤول عن مقتل مئات الصحفيين في سورية، ودعت إلى إدانة جميع الانتهاكات بحق حرية العمل الإعلامي ونقل الحقيقة من أي طرف كان ومحاسبة المتورطين، داعيةً المجتمع الدولي، متمثلًا بمجلس الأمن، إلى تحمل مسؤولياته في حماية الإعلاميين في سورية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى