كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

سياسي ألماني: ما يحدث في الغوطة الشرقية “يساوي التطهير العرقي”

اعتبر يورغن هارت، خبير الشؤون الخارجية في التحالف المسيحي، المنتمية إليه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أن ما يجري في الغوطة الشرقية بسوريا “يساوي التطهير العرقي”.

جاء ذلك في تصريح لصحيفة “راين نيكار تسايتونغ” الألمانية، الصادرة اليوم الأربعاء.

واتهم هارت، النظام السوري وروسيا، بارتكاب جرائم ضد حقوق الإنسان، وذلك على خلفية ما يشتبه في أنه هجوم بغاز سام في مدينة دوما السورية.

وقال “بالنسبة لي فإن ما يحدث في الغوطة الشرقية حاليًا يساوي التطهير العرقي”.

ولفت الخبير الألماني إلى أن رئيس النظام السوري بشار الأسد، تمكن على ما يبدو من “إخفاء جزء من ترسانته الكيماوية تحت حماية روسية”.

وفي 2013، وافقت سوريا، تحت ضغط دولي كبير، على تدمير ترسانتها من الأسلحة الكيماوية بالكامل، إلا أنه لم يتضح ما إذا كانت أعلنت فعلا عن كامل مخزونها من هذه الأسلحة.

ومنذ ذلك الحين تقع هجمات في سوريا يشتبه في استخدام أسلحة كيماوية فيها.

وعن دراسة الولايات المتحدة وفرنسا، توجيه ضربة عسكرية لسوريا، قال هارت، “العمل العسكري ليس حلا مستداما”.

وأضاف “يجب الآن بذل كل الجهود لإطلاق عملية سياسية”.

وهاردت، نائب بالبرلمان عن التحالف المسيحي، والمتحدث باسم كتلة التحالف في البرلمان فيما يتعلق بالسياسة الخارجية.

وأمس الثلاثاء، قالت ميركل، إن هناك دليلا واضحا وجليا على شن النظام السوري هجوم بالغاز السام في بلدة دوما، فيما طالب وزير خارجيتها هايكو ماس، بمحاسبة المسؤول عن الهجوم.

والسبت الماضي، قتل 78 شخصا وأصيب المئات في هجوم بالأسلحة الكيماوية على بلدة الدوما، آخر منطقة تخضع لسيطرة المعارضة في الغوطة الشرقية قرب دمشق، حسب مصدر طبي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى