المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

شاهد | قوات خاصة أوكرانية تهاجم قاعدة عسكرية روسية جنوبي حلب

كشفت صحيفة “كييف بوست” عن عملية عسكرية أوكرانية نفذتها قوات خاصة تابعة لمجموعة “خيميك” ضد قاعدة روسية في سوريا يوم الأحد، 15 سبتمبر 2024.

بحسب الصحيفة فإن العملية استهدفت منشأة عسكرية روسية جنوب شرق مدينة حلب، استخدمتها القوات الروسية لتصنيع واختبار الطائرات المسيرة الهجومية، مما يشير إلى تصعيد غير مسبوق في الصراع خارج الأراضي الأوكرانية.

ونقل التقرير عن مصدر في الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، قوله: إن القوات الخاصة الأوكرانية التابعة لمجموعة “خيميك” هاجمت قاعدة عسكرية روسية جنوب شرق حلب في سوريا، استهدف منشأة تستخدمها القوات الروسية لتصنيع طائرات بدون طيار هجومية وأجهزة متفجرة مرتجلة مموهة،

وأضاف التقرير أن القاعدة التي تم استهدافها تلعب دورًا حيويًا في اختبار الطائرات المسيرة وتصنيع الأجهزة المتفجرة، حيث تُخزن فيها الرؤوس الحربية التي تستخدم في العمليات القتالية.

ويُعتقد أن الهجوم الأوكراني يهدف إلى تعطيل البنية التحتية العسكرية الروسية في سوريا، في إطار توسيع نطاق المواجهة بين الطرفين إلى خارج ساحة الصراع الرئيسية في أوكرانيا.

وحتى الآن، لم تصدر موسكو أو نظام الأسد أي تعليق رسمي على العملية، ومع ذلك، يرى مراقبون على أن هذه الضربة على أنها مؤشر على تصعيد نوعي في الحرب الروسية الأوكرانية، حيث انتقلت العمليات إلى مناطق جديدة، مما يفتح الباب أمام تداعيات إقليمية أوسع.

زر الذهاب إلى الأعلى