منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

شهداء في قصف للتحالف على الرقة.. و”قسد” تسيطر على حي جديد

واصلت طائرات التحالف الدولي ارتكاب المجازر في مدينة الرقة بعد قصفها للأحياء السكنية بعدة غارات جوية، ما أوقع المزيد من الشهداء والجرحى، في حين تمكنت ميليشيات “قسد” من السيطرة على حي جديد داخل المدينة.

وأشارت صفحة “الرقة بوست” إلى أن طيران التحالف استهدف أمس الأحد عدة أحياء سكنية في مدينة الرقة، ما أوقع 3 شهداء وعشرات الجرحى بعضهم بحالة حرجة، وسط أوضاع إنسانية صعبة يعيشها الأهالي.

وكانت طائرات التحالف الدولي ارتكبت الأسبوع الماضي مجزرة في مدينة الرقة، بعد قصفها مسجد النور بعدة غارات جوية، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى.

من جهة ثانية، أعلنت ميليشيات “قسد” المدعومة أمريكياً عن سيطرتها على حي القادسية في مدينة الرقة بعد اشتباكات مع تنظيم الدولة.

وقال “باولو بينيرو” رئيس لجنة التحقيق حول سوريا التابعة للأمم المتحدة في وقت سابق “إن تكثيف الضربات الجوية التي مهدت الطريق لتقدم “قوات سوريا الديمقراطية” في الرقة لم يسفر سوى عن خسائر مذهلة في أرواح المدنيين كما تسبب في فرار 160 ألف مدني من منازلهم ونزوحهم داخليا”.

يذكر أن ميليشيا الوحدات الكردية، بدأت عملية اجتياح الرقة، بداية الشهر الحالي، بدعم من التحالف الدولي، بعد سبعة أشهر من إطلاقها حملة “غضب الفرات”، وذلك بحجة طرد تنظيم الدولة، من خلال الهجوم على المدينة من ستة محاور، ثلاثة منها من الناحية الشرقية، ومحوران من الناحية الشمالية، ومحور واحد من الناحية الغربية، وتركزت عملياتها بشكل أساسي من الناحية الشرقية، في سياق محاولتها الوصول إلى مركز التنظيم في المدينة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى