هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

“صحيفة روسية” تكشف عن تدمير 7 طائرات روسية في قاعدة حميميم، والأخيرة تؤكد مقتل عسكريين روسيين بداخلها

كشفت صحيفة “الكوميرسانت” اليومية الروسية، أمس الاربعاء، نقلاً عن مصدر عسكري دبلوماسي خاص، أن 7 طائرات روسية دمروا بقذائف سقطت على قاعدة حميميم الجوية في 31 كانون الأول الفائت مصدرها المعارضة السورية.

جاء ذلك في تقرير بعنوان “أهم الأحداث المتعلقة بالقاعدة العسكرية الروسية في حميميم بسوريا” قولها: “إن روسيا تكبدت أكبر خسارة في عتادها العسكري منذ أن بدأت حملة الضربات الجوية في خريف العام 2015، حيث أصيب أكثر من عشرة عسكريين في الهجوم الذي نفذه عناصر من المعارضة.

واضافت الصحيفة إن القصف دمر ما لا يقل عن أربع قاذفات من الطراز سوخوي-24 ومقاتلتين من الطراز سوخوي-35 إس وطائرة نقل من الطراز أنتونوف-72 فضلاً عن مستودع ذخيرة.

من جهتها، ردّت القناة المركزية لقاعدة حميميم العسكرية على ادعاءات تلك الصحيفة وأكدت بقولها: “لقد تعرضت قاعدة “حميميم” الجوية لهجوم صاروخي من قبل “مسلحين” في 31 كانون الأول المنصرم، ولكن الأنباء التي تحدثت عن تدمير 7 طائرات هي أخبار وهمية، على حد قولها، مشيرةً ان الهجوم أدى إلى مقتل اثنين من العسكريين الروس.

يشار إلى أن وزارة الدفاع الروسية قد اعترفت، أمس الأربعاء، بسقوط طائرة مروحية على بعد 15 كيلومترا من مطار حماة العسكري، وأضافت أن الطيارين قتلا جراء سقوط المروحية من نوع “مي 24” بتاريخ 31/12/2017.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى