كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

صحيفة: محاولة أوروبية لمنع الأسد من إجراء انتخابات صورية جديدة

كشفت مصادر إعلامية عن إعداد الدول الأوروبية وثيقة عمل لمنع نظام الأسد من التحكم في الانتخابات المزمع إجراؤها كالعادة.
وقالت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية إن هدف الوثيقة هو “معارضة محاولات نظام الأسد وحلفائه إعلان نهاية الأزمة من خلال إجراء انتخابات صورية مزيفة في عام 2021 الحالي، من دون الالتزام بتنفيذ العملية السياسية المستندة إلى القرار 2254، أو التعامل المباشر مع الأسباب العميقة للأزمة الراهنة”.
وتعتبر الوثيفة أن “الدول الأوروبية التي كابدت التبعات المباشرة والدائمة للأزمة السورية المستمرة، أمنياً وبالهجرة، لديها مصلحة كبيرة في الحيلولة دون انحراف العملية السياسية عن مسارها الصحيح بواسطة الانتخابات الرئاسية الصورية”.
وأكدت الوثيقة التي تقدمت بها فرنسا على ضرورة إجراء الانتخابات الحرة النزيهة ذات الاتساق التام مع القرار 2254، “بما يساهم بصورة حقيقية فاعلة في تسوية الأزمة وليس تفاقهما وفق 4 خطوات عمل، هي ضمانات لمشاركة اللاجئين من الخارج والنازحين في الداخل في عملية الاقتراع، وتنفيذ خطوات بناء الثقة، وإيجاد البيئة الآمنة المحايدة، وتهيئة الظروف القانونية والعملية لإجراء الاقتراع التعددي، وإشراف منظمة الأمم المتحدة على الانتخابات”.
ووفقا للمصدر فمن المرجح أن تعلن دول الدول الاتحاد الأوروبي إقرار عناصر الوثيقة، عبر بيان مشترك في الذكرى العاشرة لانطلاق الثورة السورية في 15 آذار الجاري.
يذكر أن “انتخابات الرئاسة” السورية من المقرر إجراؤها منتصف العام الحالي وسط فشل كافة الجهود السياسية للحل وغياب أي ضغوط حقيقية على نظام الأسد باستثناء الوضع الاقتصادي الصعب.

زر الذهاب إلى الأعلى