ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ضابط طيار أسير لدى الثوار: النظام يريد التخلص مني

ظهر الضابط الطيار الأسير “علي الحلوة”، لدى “جيش أسود الشرقية”، التابع للجيش السوري الحر، والعامل في منطقة البادية السورية الثلاثاء في شريط فيديو جديد، يتهم من خلاله النظام بمحاولة التخلص منه.

وبحسب التسجيل المصور، فقد أكد الرائد الطيار الأسير “الحلوة” أن طيران النظام الحربي قصف المقر الذي يتواجد فيه، مشيراً إلى أنه “كلما تم نقله من مقر لآخر يقوم الطيران بقصف مكان تواجده”.

وتساءل الطيار الأسير “هل يريد النظام التخلص مني والتخلص من عملية التبادل؟”، مؤكداً أنه يعامل كأسير حرب من قبل المعارضة”.

من جهته، أوضح عضو في المكتب الإعلامي لـ “جيش أسود الشرقية” أن النظام قصف الموقع الذي يحتجز فيه الطيار الأسير خمس مرات، مشيراً إلى أن النظام ينوي اتهام المعارضة بقتله في حال قضى بالغارات الجوية.

وأظهرت لقطات أخرى الدمار الناتج عن الغارات التي استهدفت مواقع في ريف السويداء، التي قال “أسود الشرقية” إنها ناجمة عن غارات روسية.

وكانت غرفة عمليات “الأرض لنا” التي تضم فصيلي “أسود الشرقية و قوات الشهيد أحمد العبدو” التابعة للجيش السوري الحر، قد تمكنت الاسبوع الماضي من إسقاط طائرة حربية من طراز ميغ 21 بريف السويداء الشرقي، وأسر قائدها الرائد “علي حلوة” المنحدر من بلدة تلكلخ بريف حمص.

وأبدى “جيش أسود الشرقية” استعداده لمبادلة الطيار النظامي بالمقدم حسين هرموش، الذي اعتقلته مخابرات النظام مع بداية الثورة السورية، بعد انشقاقه بفترة قصيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى