ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ضباط روس يقيمون سوقاً لبيع اﻷغراض المنهوبة من المدن اﻷوكرانية (صورة)

ضباط روس يقيمون سوقاً لبيع اﻷغراض المنهوبة من المدن اﻷوكرانية (صورة)

أقام ضباط الجيش الروسي سوقا لبيع الأغراض المنهوبة من منازل ومحلات الأوكرانيين، بعد تشريدهم واقتحام ممتلكاتهم، في تكرار لما جرى بسوريا من قبل ميليشيات نظام اﻷسد.

وذكرت مصادر إعلامية أوكرانية، أن الروس أقاموا في مدينة ناروفليا، في دولة بيلاروسيا المجاورة، سوقا متخصصا لبيع الممتلكات المنهوبة، حيث يتم عرض غسالات وغسالات صحون، ثلاجات، مجوهرات، سيارات، دراجات، دراجات بخارية، أطباق، سجاد، أعمال فنية، ألعاب أطفال، مستحضرات تجميل.. إلخ.

وتشكل مدينة بورن اﻷوكرانية، في الوقت الحالي، والتي احتلّها الروس خلال اﻷيام الماضية، مركز إمداد بكميات جديدة من السلع المنهوبة إلى السوق.

ويتم عرض اﻷغراض المسروقة بأسعار رخيصة، تحت نظر السلطات البيلاروسية، وتشمل القائمة كل ما كسبه الروس من النهب، بما في ذلك اﻷموال بالعملة اﻷوكرانية.

ويحاول الجنود والضباط استبدال العملة المسروقة بالدولار واليورو، لكنهم يجدون صعوبات بسبب القيود الداخلية على تداول العملات، حيث يحجم البيلاروسيون عن الموافقة على تبادل المعاملات.

يذكر أن نفس الحالة تكررت في سوريا من قبل جيش نظام الأسد وميليشياته، حيث بيعت ممتلكات المدنيين في أسواق رخيصة بمناطق سيطرة النظام.

زر الذهاب إلى الأعلى