غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

طائرات الأسد تحرق أحياء درعا المحررة بالنابالم

ألقى الطيران المروحي فجر اليوم الإثنين براميل متفجرة تحتوي مادة النابالم الحارق والمحرم دولياً على أحياء درعا البلد المحررة، ما تسبب باندلاع حرائق كبيرة وسقوط جرحى في صفوف المدنيين.

ونشر ناشطون مقطع فيديو يظهر تساقط البراميل المتفجرة والتي تحتوي مادة النابالم على الأحياء السكنية.

وتشهد المناطق المحررة من محافظة درعا في الجنوب السوري، تصعيداً غير مسبوق، من قبل الاحتلال الروسي، وبقايا قوات النظام في درعا، مدعومةً بالمليشيات الطائفية الإيرانية، والأفغانية، وكذلك ميليشيا حزب الله.

ويُحاول النظام جاهداً عبر تحركاته ومواقع قصفه فصل الريف الغربي عن الشرقي لمحافظة درعا، ويعمد إلى سياسة الأرض المحروقة في جلّ عملياته العسكرية، فحجم الدمار الذي خلفته طائراته وطائرات حليفته روسيا، غير مسبوق، ولا يشبه الحملات السابقة التي شهدتها المدينة.

ويتركز القصف على أطراف حيي المنشية وسجنة، وهي منطقة اشتباك ونيران، بالإضافة لمخيم درعا للنازحين الذي يُعتبر أحد أهم النقاط المحورية التي يسعى النظام للسيطرة عليها لأهميته الاستراتيجية والتي تعتبر بوابة الريف الشرقي، ولما يشكّله المخيم من خطرٍ كبيرٍ على أماكن تواجد قوات النظام في المربع الأمني بدرعا.[/video]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى