منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

طريق الكاستيلو في مرمى نيران الأسد

لليوم الثالث عشر تستمر حملة القصف الهمجي من قبل الطيران الروسي والاسدي على الريف الشمالي وطريق الموت “الكاستيلو” نتج عنها عشرات الشهداء من المدنيين وتسببت بموجة جديدة للنزوح إلى الريف الغربي ومدينة إدلب التي هي الأخرى لم تعد أمانة نتيجة استهدافها المتكرر وارتكاب مجازر فيها وكانت المنشئات الطبية ومراكز الدفاع المدني وشريان حلب الوحيد هم بنك أهداف لهم فيما دخل اليوم السادس على التوالي حملة القصف على إحياء حلب الشرقية نتج عنها سقوط شهداء وتهدم في البنى التحتية هذا ويفسر هذه الحملة على شقين سياسي وعسكري أما السياسي فهي ضغط من أجل ارضاخ فصائل حلب لتوقيع هدنة طويلة الأمد وأما العسكري فهو التحضير لمعركة لاقتحام قرى الريف الشمالي وقطع طريق حلب ومحاصرتها وأشغال فصائل الجيش الحر عن معارك الشمال والريف الشرقي مع داعش والذي يترك لقوات سوريا الديمقراطية “قسد” ويتيح لها التقدم وباتجاه مدينة منبج وجرابلس في بغطاء من التحالف الدولي ومستشارين من الولايات المتحدة الأمريكية مما يعزز مشروعهم الانفصالي لإنشاء كيان بالشمال السوري يكون بوابة تقسم الأراضي السورية .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى