من البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديد

عبد الستار السيد: الأسد صحّح خطأ تاريخيًّا عمره 600 عام في اﻷمة الإسلامية!

عبد الستار السيد: الأسد صحّح خطأ تاريخيًّا عمره 600 عام في اﻷمة الإسلامية!

اعتبر وزير الأوقاف في حكومة نظام اﻷسد ، محمد عبد الستار السيد ، أن اﻷخير كان محقا في إلغاء منصب المفتي ، بدعوى أنه استحدث من قبل “الاحتلال العثماني التركي” ، معتبرا أنه منافٍ للتشريع اﻹسلامي.

وأشاد السيد ، في مقابلة تلفزيونية ، بتوسيع صلاحيات “المجلس العلمي الفقهي” ، متحدثا عن “عملية إصلاح تتم في الجانب الديني” من خلال “تحويل الفتوى من حالة فردية إلى جماعية أكبر”.

وادعى أن “منصب المفتي أحدثه السلطان العثماني ، سليم الأول ، عندما دخل إلى البلاد” وأنه “لم يكن موجودًا في كل تاريخ وعهود الإسلام”.

وأضاف أن منصب المفتي “مناف لمقاس التشريع وحقيقته، وإلغاؤه تصحيح لخطأ تاريخي استمر لـ600 عام أو أكثر من قبل العثمانيين”.

كما هاجم السيد من أسماهم أصحاب “الفتاوى الشاذة والتكفيرية والوهابية والإخوانية” محملا يوسف القرضاوي مسؤولية مقتل “ضباط وجنود وعلماء دين سوريين كسعيد رمضان البوطي وعدنان أفيوني” بموجب فتوى فردية.

وكان الأسد قد أقال حسون بعد جملة من التصريحات المداهنة والتي بالغ فيها بالنفاق للسلطة ، وأثار ضجة واسعة ، كما ألغى منصب المفتي عقب اﻹقالة.

زر الذهاب إلى الأعلى