خاص | تعزيزات عسكرية لقوات الأسد تصل مدينة حلب.. إليك تفاصيلها؟خاص | 13 قتيلاً بغاراتٍ جويّة استهدفت مواقع مركزية لـ إيران في دير الزورخاص | مجهولون يستهدفون “باص مبيت” للفرقة الرابعة دبابات شرق دير الزورنداء أممي لجمع 4.07 مليار دولار لتوفير مساعدات في سورياخاص | للإفراج عن المعتقلين.. مظاهرة ضد “قسد” في بلدة الجرذي شرقي دير الزوربوليفيا تضبط كوكايين بقيمة 450 مليون دولارالأردن يضبط شحنة مخدرات قادمة من مناطق نظام الأسدوزير لبناني: أصبح وجود السوريين على أراضينا خطراً على لبنانوزير الخارجية التركية: على السلطات في دمشق مراجعة نفسهاقطر تدعو إلى الضغط على نظام الأسد والتوصل إلى حل سياسي في سورياخاص | قتلى وجرحى من “قسد” إثر هجمات لـ”مقاتلي العشائر” في دير الزورالأرصاد الجويّة تُحذر من منخفض جويّإليك قصة الشاب السوري الذي باع كليته من أجل علاج ابنته الصغيرةكان مُهدد بالترحيل.. ما قصة الشاب السوري التي رفعت ألمانيا حظر العمل عنه؟بيان أمريكي – أوروبي يؤكد: لا رفع للعقوبات ولا إعادة إعمار في سوريا من دون الحل السياسي

عبد الستار السيد: الأسد صحّح خطأ تاريخيًّا عمره 600 عام في اﻷمة الإسلامية!

عبد الستار السيد: الأسد صحّح خطأ تاريخيًّا عمره 600 عام في اﻷمة الإسلامية!

اعتبر وزير الأوقاف في حكومة نظام اﻷسد ، محمد عبد الستار السيد ، أن اﻷخير كان محقا في إلغاء منصب المفتي ، بدعوى أنه استحدث من قبل “الاحتلال العثماني التركي” ، معتبرا أنه منافٍ للتشريع اﻹسلامي.

وأشاد السيد ، في مقابلة تلفزيونية ، بتوسيع صلاحيات “المجلس العلمي الفقهي” ، متحدثا عن “عملية إصلاح تتم في الجانب الديني” من خلال “تحويل الفتوى من حالة فردية إلى جماعية أكبر”.

وادعى أن “منصب المفتي أحدثه السلطان العثماني ، سليم الأول ، عندما دخل إلى البلاد” وأنه “لم يكن موجودًا في كل تاريخ وعهود الإسلام”.

وأضاف أن منصب المفتي “مناف لمقاس التشريع وحقيقته، وإلغاؤه تصحيح لخطأ تاريخي استمر لـ600 عام أو أكثر من قبل العثمانيين”.

كما هاجم السيد من أسماهم أصحاب “الفتاوى الشاذة والتكفيرية والوهابية والإخوانية” محملا يوسف القرضاوي مسؤولية مقتل “ضباط وجنود وعلماء دين سوريين كسعيد رمضان البوطي وعدنان أفيوني” بموجب فتوى فردية.

وكان الأسد قد أقال حسون بعد جملة من التصريحات المداهنة والتي بالغ فيها بالنفاق للسلطة ، وأثار ضجة واسعة ، كما ألغى منصب المفتي عقب اﻹقالة.

زر الذهاب إلى الأعلى