مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

عرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمني

نظّمت وحدات من جهاز الأمن الداخلي عرضاً عسكرياً في منطقة حارم وقرى وبلدات جبل السمّاق بريف إدلب الشمالي، في خطوة تهدف إلى تعزيز الاستقرار وطمأنة الأهالي بقدرة الدولة على ضبط الأمن ومواجهة التحديات.

وشاركت في العرض تشكيلات أمنية متنوعة، قدّمت عروضاً ميدانية شملت استعراضات قتالية وتجهيزات نوعية وتكتيكات مطوّرة، جرى تصميمها بما يتلاءم مع طبيعة المنطقة والتهديدات الأمنية المحتملة.

وقال مصدر أمني خاص لـ وكالة ثقة إن العرض يترجم الجاهزية التامة لوحدات الأمن الداخلي، ويؤكد فرض السيطرة الأمنية الكاملة على المنطقة، مشيراً إلى استمرار عمليات الرصد والتمشيط على مدار الساعة.

وحظي العرض بتفاعل شعبي لافت، حيث تجمّع الأهالي على مداخل القرى والساحات العامة لمتابعة التحركات الأمنية، معبّرين عن ارتياحهم لما وصفوه بـ “عودة الهيبة الأمنية” بعد سنوات من الفوضى والانفلات.

ويأتي هذا العرض في سياق خطة أمنية متكاملة تنفذها قوى الأمن الداخلي في عدة مناطق، كان أبرزها العرض العسكري الذي شهدته مدينة حمص في 28 آذار الماضي، ضمن توجه عام لتعزيز الحضور الميداني وتثبيت الاستقرار.

زر الذهاب إلى الأعلى