هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

عقب عودة الملاحة في قناة السويس.. نظام الأسد يخفض مخصصات المحروقات إلى النصف

خفّض نظام الأسد مجددا من مخصصات البنزين والمحروقات بنسبة كبيرة وسط أزمة خانقة في مختلف مناطق سيطرته
وقالت وسائل إعلام النظام السوري إن نسبة التخفيض بلغت 50% لتصبح 20 ليترا كل 7 أيام للسيارات الخاصة و20 ليترا كل 4 أيام للسيارات العامة بسبب انخفاض الواردات إلى المحافظات.
 كما سيتم وقف التزويد بمخصصات الديزل لسيارات “الميكروباصات” للنقل العام كل يوم جمعة حتى إشعار آخر، والاكتفاء بعمل باصات الشركة العامة للنقل الداخلي وشركات النقل الداخلي الخاصة وذلك “حرصا على استمرار تأمين خدمة النقل للمواطنين”!.

روسيا: تدهور الوضع الإنساني في سوريا يتم رصده فقط في مناطق المعارضة!

وتعد الأزمة الحالية التي بدأت منذ شهر هي الأكبر منذ سنوات حيث بدأ الشلل يضرب قطاع النقل في العاصمة دمشق إذ توقفت حركة الميكروباصات بشكل جزئي كما توقف عمل بعض الباصات التابعة للشركات الخاصة.
ويتعذّر النظام السوري بتعطل حركة الملاحة في قناة السويس رغم أن الأزمة بدأت قبل حدوث المشكلة هناك كما أنها لاتقتصر على المحروقات بل تشمل كافة مناحي الحياة من خبر وكهرباء ومياه وخدمات.
وقد أصبح متوسط راتب الموظف لدى حكومة النظام السوري يعادل نحو 15 دولارا أمريكيا فقط فيما تستمر الأسعار في الارتفاع.
يذكر أن الولايات المتحدة والدول الغربية جددت أمس إصرارها على لربط بين رفع العقوبات والسماح بتدفق الأموال لإعادة الإعمار وبين الحل السياسي.

زر الذهاب إلى الأعلى