ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

“عود على بدء” تجدد المظاهرات في السويداء.. والموالين يهاجمون

خرجت مظاهرة جديدة، اليوم الاثنين، مناوئة لنظام الأسد في مدينة السويداء جنوبي البلاد، في ظل استمرار الاحتجاجات ضد النظام لليوم العاشر على التوالي.

وقال موقع السويداء 24 المختص بنقل الأخبار الجنوبية للبلاد؛ إن مظاهرة مناوئة لنظام الأسد خرجت صباح الاثنين في ساحة السير بمدينة السويداء، تزامنا مع خروج مسيرة موالية للنظام في نفس المكان.

وأوضح الموقع؛ أن المظاهرة ترافقت مع تعزيزات أمنية لحفظ النظام والأمن الداخلي إلى أمام قيادة شرطة السويداء، على مقربة من ساحة السير، إضافة إلى تجمع العشرات من موالي النظام وخروجهم بمسيرة موالية للرئيس السوري، من جهة أخرى.

وأكد الموقع على تهجم المواليين للسلطة، والتابعين لحزب البعث، على المتظاهرين المطالبين بالتغيير السياسي في ساحة السير، حيث حصلت مناوشات واشتباكات بالأيادي، في ظل تواجد مكثف للأجهزة الأمنية بالمكان، واستخدم الموالون عصي وأسلحة بيضاء، لقمع المتظاهرين.

وكان نشطاء الحراك السلمي في السويداء بعثوا بيانا إلى الرأي العام وإلى وجهاء ومشايخ المحافظة والأهالي عموماً، أكدوا فيه عزمهم استمرار مظاهراتهم المناهضة لنظام الأسد.

يذكر أنه خلال الأسبوع الماضي خرجت مظاهرات في مركز محافظة السويداء تطالب برحيل رأس النظام السوري “بشار الأسد” عن السلطة وذلك بعد الانهيار الاقتصادي التي شهدته البلاد متمثلا بتجاوز سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية حاجز الـ 3000 ليرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى