ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

غزو بوتين لأوكرانيا يكلف الروس عشرات مليارات الدولارات

غزو بوتين لأوكرانيا يكلف الروس عشرات مليارات الدولارات

وكالة ثقة

كشفت دراسة حديثة أن تكلفة الحرب في أوكرانيا قد تتجاوز 20 مليار دولار يوميا بالنسبة لروسيا.

وقالت الدراسة، التي أجراها مركز الانتعاش الاقتصادي “CER” و مؤسسة “سيفيتا آند إيزي بيزنس” للأبحاث، إن الخسائر المباشرة في الأيام الأربعة الأولى من الحرب بلغت حوالي 7 مليارات دولار، بما في ذلك المعدات العسكرية والخسائر في صفوف الجنود.

وقالت “سيفيتا” إن من المرجح أن تتجاوز التكلفة اليومية الإجمالية للحرب بالنسبة لروسيا ما قدره 20 إلى 25 مليار دولار بالنظر إلى الخدمات اللوجستية والأفراد وإطلاق الصواريخ وغيره.

بالإضافة إلى التكاليف العسكرية، أشارت الدراسة أيضًا إلى الضغوط المالية على الاقتصاد الروسي، قائلة: “نتيجة لضغوط العقوبات، عانى القطاع المالي في روسيا من خسائر لا يمكن تعويضها”.

وانضم العديد من الخبراء والاقتصاديين والمستشارين إلى منصة مركز التعافي الاقتصادي (CER) و”سيفيتا” لإبلاغ المجتمع الدولي بكلفة الحرب الروسية ضد أوكرانيا.

ولفت التقرير إلى أن الاقتصاد الروسي عانى بالفعل في الأيام الأولى من الحرب من خسائر من شأنها أن تعيق تطوره لعقود.

ونتيجة لضغط العقوبات الغربية، عانى القطاع المالي في روسيا من خسائر لا يمكن تعويضها، وفق ذات الدراسة، فالشركات الروسية تخسر بسرعة رسملة السوق.

أما القيود الجديدة على تداول السندات الحكومية وتجميد أصول البنك المركزي، فجعلت من الصعب على السلطات الروسية الحفاظ على الاستقرار الكلي وخدمة ديونها السيادية.

ومع ذلك، فإن العالم لديه المزيد من القرارات العقابية للحد من تعافي الاقتصاد الروسي، من خلال الفصل الكامل للبلاد عن نظام سويفت واستبعاد الشركات الروسية من أسواق رأس المال الأجنبية.

زر الذهاب إلى الأعلى