36 قتيلاً وأكثر من 50 جريحاً في قصف إسرائيلي على مدينة تدمرإدلب في مواجهة أزمة القمح.. استهلاك يفوق الإنتاج بثلاثة أضعافأردوغان: تركيا مستعدة إذا قررت أمريكا الانسحاب من سورياقطر تقدم دعماً إنسانياً بقيمة 5 ملايين دولار للشعب السوريبنسبة تجاوزت 65%.. ارتفاع أسعار المحروقات شمال حلببوتين يوقع مرسوماً بتحديث العقيدة النووية الروسية.. هل اقتربت من استخدام النووي؟المبعوث الأمريكي يصل بيروت لإتمام اتفاق هدنة بين ميليشيا حزب الله والاحتلال الإسرائيليإسرائيل تعثر على أسلحة روسية نوعية في مخازن حزب الله جنوب لبنانبقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سوريا

قائد جيش العزة جميل الصالح يوجه رسالة إلى روسيا: لن ترهبونا

قائد جيش العزة: التصعيد الروسي لن يكسر عزيمة الثورة

أدان الرائد جميل الصالح، قائد جيش العزة، التصعيد الروسي المتواصل على مناطق الثورة في الشمال السوري المحرر، مؤكداً أن هذا الإجرام المستمر لم يعد مستغرباً.

وفي تصريح له، قال الصالح: “لست مستغرباً هذا الإجرام الروسي من خلال التصعيد المتسارع في استهداف مناطق الثورة في الشمال السوري المحرر، فقد خبرنا إجرامكم وتجاوزنا مرحلة الترهيب من قصفكم.”

وأضاف أن الغطرسة الروسية ومحاولات الإرهاب لن تثني قوات الثورة عن مواصلة الكفاح.

وتابع: “لتعلموا أيها الغزاة أن غطرستكم وإرهابكم لن يزيدنا إلا بأساً وإصراراً على دحركم ومن تدعمون. ونحرر سوريا من إجرامكم.”

شهدت إدلب تصعيداً عسكرياً كبيراً خلال الأسابيع الأخيرة، حيث كثفت الطائرات الروسية غاراتها الجوية على الأحياء السكنية والمرافق المدنية، مما أسفر عن وقوع عشرات الضحايا بين المدنيين وتهجير المئات.

ويسري في مناطق بإدلب ومحيطها منذ السادس من مارس/آذار 2020 وقف لإطلاق النار، أعلنته كل من موسكو وأنقرة، بعد 3 أشهر من هجوم واسع شنّته قوات النظام السوري في المنطقة.

وتشهد المنطقة بين حين وآخر قصفًا متبادلًا تشنّه أطراف عدة، كما تتعرض لغارات من جانب قوات النظام السوري وروسيا، رغم أن وقف إطلاق النار لا يزال صامدًا إلى حد كبير.

وتعتبر إدلب ملاذاً لملايين النازحين السوريين من مختلف مناطق البلاد، تعاني من أوضاع إنسانية كارثية بسبب استهداف البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس.

ورغم الاتفاقيات الدولية التي تهدف إلى تخفيف التصعيد، يتواصل القصف الروسي على المدينة وريفها، مما يفاقم من معاناة السكان ويزيد من حالة الفوضى والدمار في المنطقة.

ومنذ تدخلها العسكري في سوريا عام 2015، دعمت روسيا نظام بشار الأسد بشن هجمات مكثفة على معاقل المعارضة، خاصة في إدلب.

Back to top button