ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

قتلى قوات الأسد في الغوطة الشرقية

تمكنت الفصائل المقاتلة من التصدي مجدداً لمحاولات قوات الأسد وميليشيات إيران اجتياح الغوطة الشرقية بريف دمشق، من محاور عين ترما شرقي العاصمة، ومحور الريحان في عمق الغوطة.

فقد أعلن “جيش الإسلام” مساء الأربعاء، مقتل 35 عنصراً لقوات النظام وميليشياته على أيدي مقاتليه في جبهة الريحان في الغوطة الشرقية، إلى جانب إعطاب دبابتين طراز (T72) وعربة (BMB).

ونشر المكتب الإعلامي لـ”جيش الإسلام” صوراً تظهر قتلى قوات الأسد، بينهم الملازم أول “مصطفى السعيد”، قائد إحدى مدرعات قوات النظام التي دُمّرت على جبهة الريحان، إضافة إلى الملازم “أحمد عباس”.

بموازاة ذلك، تجددت المعارك بين “فيلق الرحمن” التابع للجيش السوري الحر وقوات الأسد المدعومة بميليشيات إيران على جبهة عين ترما بالغوطة الشرقية، وسط قصف جوي ومدفعي طال أحياء المدينة.

من جهة أخرى، تعرضت مدينتا حرستا ودوما بالغوطة الشرقية لقصف من قبل قوات الأسد بقذائف المدفعية، ما أوقع إصابات بين المدنيين وعناصر من الدفاع المدني.

محاولات اجتياح الغوطة الشرقية من قبل ميليشيات إيران تأتي رغم شمولها باتفاق مناطق “خفض التصعيد” والذي وقعت عليه (روسيا، تركيا، وإيران) في مباحثات أستانا الأخيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى