حلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساة

“قسد” تنشئ نقاطا عسكرية جديدة على طول نهر الفرات

وكالة_ثقة

أطلقت قوات سوريا الديمقراطية “قسد” في ٢٧ يناير/ كانون الثاني مشروعا لبناء نقاط عسكرية على شكل أبراج إسمنتية بتخطيط وإشراف من قوات التحالف الدولي، يتراوح ارتفاعها من ٨ الى ١٥ مترا على طول نهر الفرات، يبدأ من قرية الجرزات غربي ديرالزور وينتهي في الباغوز بالريف الشرقي.

ووفق مصادر مطلعة أن “قسد” تسعى لاستكمال هذا المشروع بحفر انفاق تصل الأبراج ببعضها ويشرف على عملية البناء متعهدون من خارج ديرالزور وفق عقد موقع مع “قسد”.

وذكر المصدر نفسه أن أول نقطة بدأ فيها بناء الأبراج قرية جديد بكارة وسيمتد حتى البصيرة و قرية الشعيطات شرقي دير الزور.

أضاف المصدر أن المشروع أشبه برسم “حدود إدارية” تفصل مناطق سيطرة “قسد” عن مناطق الميليشيات الإيرانية كخطوة أولى.
يشار إلى أن “قسد” ستعمل على مخطط آخر في الرقة و منبج، إذ ستنشر “قسد” في كل بلدة ثلاثة أبراج معززة بكاميرات مراقبة تكشف مساحات جغرافية واسعة، وتشرف عليها “الوحدات الخاصة” (الكوماندوس) وتهدف لضبط المنطقة أمنيا.

الجدير بالذكر ان التحركات الأمنية التي تقوم بها “قسد” في محاولة منها للسيطرة على الخلايا التي تضرب النقاط العسكرية في دير الزور.

زر الذهاب إلى الأعلى