مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

قوات الأسد تخرق الهدنة وتستهدف مناطق خفض التصعيد

كثفت طائرات الأسد وقواته على الأرض هجماتها على كافة مناطق “خفض التصعيد”، في درعا وغوطة دمشق وريفي حماة وحلب.

في درعا كثف نظام الاسد قصفه عى احياء المدينة, ومدن وبلدات الريف في حين تعرضت مناطق في محيط بلدة اللطامنة في ريف حماة الشمالي لقصف من قوات النظام بالتزامن مع اشتباكات عنيفة، فيما دارت اشتباكات على محاور في الريف الجنوبي لحلب، إثر هجوم من قوات النظام على أحد المحاور.

وذكر ناشطون أن الطيران المروحي ألقى أربعة براميل متفجرة على بلدة الغارية (14كم شمال شرق مدينة درعا)، ليل السبت-الأحد، ما أدى لاستشها امرأتين، وإصابة 15 آخرين بجروح متفاوتة، نقلوا إلى نقاط طبية قريبة.

بينما استشهد شخص واصيب آخرين ، صباح اليوم الأحد، إثر قصف مدفعي لقوات النظام على حي طريق السد، في إطار حملة القصف المكثفة التي تشنها على الأحياء الواقعة تحت سيطرة الفصائل العسكرية

كذلك، قصفت قوات االاسد هذه الأحياء بأكثر من 44 صاروخ أرض-أرض وعشرات قذائف المدفعية من مقراتها في أحياء درعا المحطة وكتيبة “البانوراما”، بحسب ما وثق ناشطون.

من جهة أخرى تدور اشتباكات بين فصائل من الجيش السوري الحر وقوات الاسد على أطراف مخيم درعا للاجئين في مدينة درعا، وسط قصف مدفعي للأخيرة، ويأتي هذا القصف رغم كون محافظة درعا إحدى المناطق الأربع المشمولة في اتفاق”تخفيف التصعيد”، الذي وقعت عليه الدول الراعية لمحادثات “الأستانة”، والذي ينص على وقف العمليات العسكرية والقصف فيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى