الهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟

قوامها 120 شاحنة.. التحالف الدولي يدفع بتعزيزات إلى قواعده شرق سوريا

وكالة ثقة

دفعت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، مساء أمس السبت 26 تشرين الثاني/نوفمبر، تعزيزات عسكرية ضخمة إلى قواعدها العسكرية المنتشرة شرق سوريا.
وأفادت مصادر لموقع “نداء الفرات”، أن قوات التحالف الدولي المتواجدة شمال وشرق سوريا استقدمت قافلة تعزيزات عسكرية جديدة، قادمة من معبر الوليد الحدودي، الذي يربط بين سوريا والعراق ومتجهة إلى إحدى قواعده العسكرية.
وأوضح الموقع أن القافلة مكوّنة من 120 شاحنة ضمت عربات من نوع (برادلي) المتطورة وعربات مصفحة وخزانات وقود وشاحنات تحمل مواد لوجستية توجهت إلى قاعدة تل بيدر وقسرك جنوب الحسكة.
وأشار إلى أن دخول القافلة ترافق مع تسيير دورية عسكرية للتحالف الدولي في محيط مدينة الشدادي جنوب الحسكة بعد أن تعرّضت قاعدة التحالف الدولي قرب المدينة لقصف بعدة قذائف صاروخية بعد منتصف ليلة الجمعة – السبت.
وكانت أعلنت القيادة المركزية الأميركية “سنتكوم”، يوم الجمعة، أن صاروخين استهدفا قوات التحالف في قاعدة الدوريات الأميركية، في منطقة الشدادي في ريف الحسكة الجنوبي.
وأوضحت “سنتكوم” في بيان، أن الهجوم لم يسفر عن وقوع إصابات أو أضرار في القاعدة أو بممتلكات قوات التحالف. 
وأضافت أن قوات سوريا الديمقراطية رصدت مكان إطلاق الصورايخ، وعثرت على صاروخ ثالث لم يتم إطلاقه في المكان ذاته.
وقال المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية، الكولونيل جو بوتشينو إن “الهجمات من هذا النوع تعرض قوات التحالف والمدنيين للخطر، وتقوض الاستقرار والأمن اللذين يتم تحقيقهما بشق الأنفس في المنطقة”.
و لم تعلن أي جهة عن مسؤوليتها عن الهجوم حتى لحظة نشر هذا الخبر.

زر الذهاب إلى الأعلى