ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

قيادي إيراني: سليماني كانت مهمته حماية الأسد لا لقتال “داعش”

قال القيادي في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال “محمود جهارباغي”، في تصريحات نقلها التلفزيون الرسمي الإيراني، إن مهمة قاسم سليماني الأساسية كانت حماية بشار الأسد، لا قتال تنظيم “داعش”.
وأضاف “باغي” والذي يشغل قائد مدفعية قوات الحرس الثوري في سوريا، إنه رأى “سليماني” في تشرين الثاني 2012، حيث كان يقود العمليات العسكرية ضد معارضي بشار الأسد، وحينها لم يكن تنظيم داعش قد ظهر بعد في سوريا.
وأكّد القيادي أن خامنئي هو من أمر “سليماني” بالذهاب إلى سوريا “وحماية بشار الأسد من السقوط، وأن مهمته كانت منع الإطاحة بحكومة الأسد”.
وأشار إلى أنه التقى سليماني في مزار “السيدة رقية” بدمشق عام 2012، في أعقاب مهمة استطلاعية كلفه بها “خامنئي”، متابعاً؛ “عندما وصلت إلى دمشق، كانت معظم المناطق السورية تقع بيد المعارضة السورية التي تريد الإطاحة بحكومة بشار الأسد، وعند لقائي بسليماني بمزار السيدة رقية شاهدت بأن سليماني من داخل المزار يشرف ويقود المعارك ضد المعارضة السورية المسلحة”.
وكان قُتل قائد ميليشيا فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني، في قصف صاروخي أمريكي، استهدف موكبا لمليشيا مدعومة من إيران في مطار بغداد، في الثالث من كانون الثاني 2020

زر الذهاب إلى الأعلى