مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

لافرنتييف: نأمل أن تتمكن تركيا من فرض الاستقرار في إدلب

مع انطلاق الجولة السابعة من اجتماعات أستانا، والتي يتصدر ملف الانتشار التركي في محافظة إدلب والمعتقلون مباحثاتها، نقلت وكالة الإعلام الروسية عن دبلوماسي روسي رفيع قوله، الإثنين، إن روسيا تأمل أن تتمكن تركيا من فرض الاستقرار في محافظة إدلب حيث تعتقد موسكو أن هناك مخاطر شديدة لوقوع هجمات جديدة.

ونقلت الوكالة، بحسب رويترز، عن ألكسندر لافرنتييف، رئيس الوفد الروسي في محادثات أستانا قوله: “هناك مستوى عال للغاية من التوتر هناك ولا يزال هناك خطر شن جماعات أصولية هجمات.”، على حد قوله.
واستدرك لافرنتييف بالقول: “لكننا نتمنى أن يؤدي شركاؤنا الأتراك دورهم في الالتزامات الخاصة بمنطقة عدم التصعيد في إدلب ويفرضون الاستقرار هناك”.

وبعد مرور 6 أيام على دخول القوات التركية لأهداف استطلاعية في مدينة إدلب، مطلع الشهر الجاري، أدان مصدر رسمي في وزارة الخارجية التابعة لنظام الأسد ما سماه بـ “توغّل وحدات من الجيش التركي في محافظة إدلب” موضحا أنّ التدخل يعدّ عدوانا سافرا على سيادة وسلامة الأراضي السورية”.

لكن الردّ على نظام الأسد جاء من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إذ في تصريح فسّره خبراء ومحللون أتراك على أنّه رسالة مبطنة للأسد على أنّه وبفضل الخطوات التي اتخذت من قبل روسيا وتركيا وإيران في إطار ما آلت إليه اجتماعات أستانا تم الحفاظ على وحدة الاراضي السورية، وتطهيرها من الإرهاب”بحسب زعمه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى