منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

لافروف: التحالف الدولي ضيف ثقيل على سوريا.. ولا بد من الحل السياسي

اعتبر وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف”، أن التحالف الدولي “ضيف ثقيل” في سوريا، لكن نظام الأسد يبدي تسامحا إزاءه ما دامت نشاطاته موجهة “ضد الإرهابيين داخل الأراضي السورية” على حد تعبيره.

وأعرب لافروف عن قلقه إزاء ما اعتبره “أنصاف الإجراءات” التي تطبقها الولايات المتحدة في سوريا، واتهم التحالف الذي تقوده أمريكا، بتدبير “استفزازات قاتلة” ضد القوات الروسية، حسب قوله.

وقال لافروف، في حديث لصحيفة “الشرق الاوسط”، أن التحالف يجند أعضاءه على أسس سياسية، من دون اعتبار لضرورة موافقة مجلس الأمن على نشاطاته، فإنه من الصعب أن نتوقع نجاح مثل هذا التحالف في محاربة الإرهاب بفعالية، مضيفاً أن “الضربات التي شنتها القوات الجوية الروسية والجيش السوري هي التي أدت إلى انهيار داعش”.

ولفت لافروف إلى أن نشاطات القوات التي تقودها الولايات المتحدة في سوريا تثير كثيراً من التساؤلات، مشدداً على أن مشاركة روسيا في القتال ضد تنظيم داعش لا ترمي إلى ضمان الأمن الوطني الروسي فحسب، بل وإلى تعزيز الأمنين العالمي والإقليمي”.

وأشار لافروف أن “الصراع في سوريا مستمر منذ سنوات عدة، وكانت موسكو أصرت منذ بدايات الأزمة السورية، على الحل بالوسائل السلمية من خلال الحوار الموسع بين مختلف الأطراف في سوريا”، مشدداً على أن موسكو اتخذت قرارها بمساعدة نظام الأسد بناء على طلب من الأخير، بهدف تخليص البلاد من الإرهابيين” وفقاً له.

وتابع “وفي الوقت نفسه، فإننا لا نزال نعتقد أن الحملة العسكرية ضد المتطرفين يجب أن تترافق مع البحث عن حل سياسي للأزمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى