ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

لا أستطيع التنفس”.. على غرار “فلويد” ضحية جديدة تفضح الشرطة الأمريكية

وكالة ثقة

وثق مقطع فيديو نشرته القناة الإخبارية الخامسة الأميركية، اليوم الجمعة، لحظة اعتداء رجال شرطة على نزيل في أحد سجون ولاية تينيسي، والذي ردد عبارة “لا أستطيع التنفس”، قبل أن يفارق الحياة.

وتعيد هذه الحادثة التذكير بما حصل للأميركي، جورج فلويد، الذي توفي على يد ضابط شرطة في ولاية مينيسوتا، حيث وثقت مواطنة لحظة استجدائه بعبارة ” لا أستطيع التنفس” قبل أن يفارق الحياة.

وقالت القناة إن الحادثة حصلت في شهر مايو من العام الماضي، وقد رفعت ابنته دعوى قضائية ضد مقاطعة ومدينة لويسبورغ وعدد من الضباط بتهمة “ضرب وليام جينيت وخنقه وما نتج عنها من موت”.

ويظهر الفيديو الذي نشرته القناة ثلاثة من عناصر الشرطة متجمعين فوق جينيت، فيما يصرخ هو طلبا للمساعدة ويقول إنه لا يستطيع التنفس، قبل أن تجيبه ضابطة شرطة إنه “لا يجب أن تكون قادرا على التنفس”، وتوجه له الشتائم.

وقالت القناة إن “عناصر الشرطة الذين تنازع معهم سخروا منه حتى وفاته”.

ونقلت القناة عن دومينيك جينيت، ابنة النزيل المتوفي، قولها أن “مشاهدة الفيديو تكسر قلبها”، مضيفة أن والدها (48 سنة) ” كان مرعوبا ويحتاج بشدة إلى المساعدة”.

وتظهر سجلات السجن أن جينيت كان “يهلوس” و”يتخلص من السموم” بعد اعتقاله قبل يومين لمقاومته الاعتقال والتعرض غير اللائق.

وكان الضباط قد حاولوا وضعه على كرسي ضبط النفس في اليوم السابق لحمايته لأنه كان يضرب رأسه على جدار الزنزانة، ثم، في 6 مايو، أيار، حاول الضباط مرة أخرى وضعه، وتظهر كاميرات السجن أن الأمور تصاعدت بسرعة.

زر الذهاب إلى الأعلى