صحيفة “تركيا”: دخول السوريين إلى تركيا سيُربط بنظام التأشيرات بعد سقوط النظام السوريوزير الخارجية المصري يستعد لزيارة دمشقانفجار في ثكنة عسكرية لقوات الأسد المخلوع بحمص يؤدي لإصابة 9 مدنيينفيديو | أهالي قريتي بلقسة وخربة الحمام بريف حمص يرفضون العبث بأمن منطقتهمتجميد اتحاد الطلبة.. نهاية صفحة سوداء من الانتهاكات داخل الجامعات السوريةإستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظام

لا أستطيع التنفس”.. على غرار “فلويد” ضحية جديدة تفضح الشرطة الأمريكية

وكالة ثقة

وثق مقطع فيديو نشرته القناة الإخبارية الخامسة الأميركية، اليوم الجمعة، لحظة اعتداء رجال شرطة على نزيل في أحد سجون ولاية تينيسي، والذي ردد عبارة “لا أستطيع التنفس”، قبل أن يفارق الحياة.

وتعيد هذه الحادثة التذكير بما حصل للأميركي، جورج فلويد، الذي توفي على يد ضابط شرطة في ولاية مينيسوتا، حيث وثقت مواطنة لحظة استجدائه بعبارة ” لا أستطيع التنفس” قبل أن يفارق الحياة.

وقالت القناة إن الحادثة حصلت في شهر مايو من العام الماضي، وقد رفعت ابنته دعوى قضائية ضد مقاطعة ومدينة لويسبورغ وعدد من الضباط بتهمة “ضرب وليام جينيت وخنقه وما نتج عنها من موت”.

ويظهر الفيديو الذي نشرته القناة ثلاثة من عناصر الشرطة متجمعين فوق جينيت، فيما يصرخ هو طلبا للمساعدة ويقول إنه لا يستطيع التنفس، قبل أن تجيبه ضابطة شرطة إنه “لا يجب أن تكون قادرا على التنفس”، وتوجه له الشتائم.

وقالت القناة إن “عناصر الشرطة الذين تنازع معهم سخروا منه حتى وفاته”.

ونقلت القناة عن دومينيك جينيت، ابنة النزيل المتوفي، قولها أن “مشاهدة الفيديو تكسر قلبها”، مضيفة أن والدها (48 سنة) ” كان مرعوبا ويحتاج بشدة إلى المساعدة”.

وتظهر سجلات السجن أن جينيت كان “يهلوس” و”يتخلص من السموم” بعد اعتقاله قبل يومين لمقاومته الاعتقال والتعرض غير اللائق.

وكان الضباط قد حاولوا وضعه على كرسي ضبط النفس في اليوم السابق لحمايته لأنه كان يضرب رأسه على جدار الزنزانة، ثم، في 6 مايو، أيار، حاول الضباط مرة أخرى وضعه، وتظهر كاميرات السجن أن الأمور تصاعدت بسرعة.

زر الذهاب إلى الأعلى