من البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديد

“لا قلق على الجناة في سوريا”.. محكمة فرنسية ترفض محاكمة عنصر من نظام اﻷسد ارتكب فظائع ضد اﻹنسانية

“لا قلق على الجناة في سوريا”.. محكمة فرنسية ترفض محاكمة عنصر من نظام اﻷسد ارتكب فظائع ضد اﻹنسانية

رفضت محكمة النقض الفرنسية ، استئنافا تقدم به أحد السوريين ، ضد اﻹفراج عن عنصر قاتل إلى جانب قوات اﻷسد ، حيث طالب بإعادة اعتقاله ومحاكمته.

والشخص السوري متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في أثناء خدمته بقوات نظام اﻷسد بين عامي 2011 و2013 ، قبل أن يلجأ إلى فرنسا.

وكانت محكمة فرنسية قد أفرجت في شباط/ فبراير من عام 2020، عن السوري ، بعد عام من توقيفه ، وكان يعمل بفرع “الخطيب” في دمشق ، وتعذّرت المحكمة بـ”عدم توافر الأدلة الكافية لإدانته”.

ويتهم الشاب بإخبار النظام عن المتظاهرين والمشاركة في اعتقالهم، وانتهاكات في السجون لكنه ادعى أن النظام جنده بالقوة وسلمه مناصب في الوحدات الأمنية بالقوة.

وبررت المحكمة قرارها برفض الاستئناف بأن القضاء الفرنسي لا يملك اختصاص النظر في الدعوى لأن “الجرائم ضد الإنسانية غير مجرّمة بالقانون السوري” وﻷن النظام “ليس طرفاً في نظام روما الأساسي”.

يذكر أن “الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان”، وهي منظمة غير حكومية أدلنت قرار القضاء الفرنسي ، وقالت في تغريدة عبر “تويتر”: “لا قلق على الجناة بالصراع السوري ، محكمة النقض تغلق الولاية القضائية العالمية وتؤكد عدم وجود إرادة سياسية لمنح العدالة الفرنسية وسيلة لمكافحة الإفلات من العقاب على أخطر الجرائم”.

زر الذهاب إلى الأعلى