“لا للتغييب”.. حملة على مواقع التواصل الإجتماعي للكشف عن مصير “عبدالفتاح الحسين”
أطلق نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي، حملة مناصرة مع الناشط الإعلامي “عبد الفتاح الحسين” مطالبين بالإفراج الفوري من سجون هيئة تحرير الشام.
وحملت الحملة عنوان “لا للتغييب” و”للاعتقال التعسفي”، وجاء فيها “لكل سوريّ حر. شارك معنا بحملتنا المستمرة على مواقع التواصل الاجتماعي لمطالبة هيئة تحرير الشام بالإفراج عن الإعلامي (عبد الفتاح الحسين) وبوقف كل اعتقال تعسفي اليوم الساعة السابعة مساءً”.
أكثر من ٧٠ ساعة مضى على اعتقال المصور الصحفي عبدالفتاح الحسين في سجون جبهة النصرة في ادلب. pic.twitter.com/lehvhpautX
— خالدالخطيب (@khaleedalkhteb) December 25, 2020
اليوم الرابع دون ذكر أي سبب من قبل هيئة تحرير الشام على اعتقال الناشط عبد الفتاح الحسين
كل توقيف دون مذكّرة معلّلة مرفوض مرفوض
كان الله في عوننا.#عبد_الفتاح_الحسين pic.twitter.com/sH8xQwVAf1— ابراهيم الخطيب (@mohds3ed) December 25, 2020
لكل سوريّ حر
شارك معنا بحملتنا المستمرة على مواقع التواصل الاجتماعي لمطالبة هيئة تحرير الشام بالإفراج عن الإعلامي #عبد_الفتاح_الحسين وبوقف كل اعتقال تعسفي اليوم الساعة السابعة مساءً #لاللاعتقال_التعسفي #عبد_الفتاح_الحسين#لا_للتغييب pic.twitter.com/evZBlzBcDq— أس الصراع في الشام (@asseraaalsham) December 25, 2020
الحرية للإعلامي عبد الفتاح الحسين، اعتقلته اليوم هيئة تحرير الشام على معبر الغزاوية
يشهد الجميع لعبد الفتاح بثوريته وأخلاقه وجهده، ولدى تنظيم الجولاني سجل حافل بالاعتداء على النشطاء والثوار وتهديد حريتهم وحياتهم وتلفيق التهم بحقهم
الضغط بأي وسيلة مطلوب لضمان سلامة عبد الفتاح pic.twitter.com/n7x22swCG4— أحمد أبازيد (@abazeid89) December 22, 2020
وكان اعتقل الجهاز الأمني التابع لهيئة تحرير الشام، أمس الثلاثاء، الناشط الإعلامي “عبدالفتاح الحسين” على حاجز الغزاوية الفاصل بين منطقتي “إدلب – غصن الزيتون”، شمال سوريا.
وأثار اعتقال الناشط حينها ردود أفعال غاضبة لدى الناشطين الإعلاميين في الشمال السوري، مستشهدين ببراءة الحسين وبمهنيته الصحفية والثورية طيلة سنوات الثورة السورية.
وعلقّت تحرير الشام وقتها على حادثة الاعتقال في بيان لها نشرته على مواقع التواصل الإجتماعي، قالت خلاله: “إنه وبخصوص توقيف “عبدالفتاح الحسين” على معبر الغزاوية، فقد ورد اسمه في إحدى القضايا الأمنية مؤخراُ، وعليه أحيل إلى الجهات المعنية للتحقق من المعلومات الواردة وحقيقتها.
وأوضحت وقتها أنه وبعد اجتياز فترة التحقيق والوقوف على تفاصيل القضية سيتضح مدى استمرار البحث مع الموقوف، أو الإفراج عنه في حال ثبوت البراءة”.
وكان أصدر اتحاد إعلاميي حلب وريفها بياناً طالب خلاله تحرير الشام بالكشف عن حقيقة توقيف الحسين، وإصدار توضيح بخصوص تلك الحادثة.
وجاء في البيان حينها؛ “بعد انتهاء المدة التي وعد بها مكتب العلاقات الإعلامية في هيئة تحرير الشام وهي 24 ساعة، والتي من المفترض أن يوضح فيها المكتب سبب اعتقال الزميل “عبد الفتاح الحسين” على معبر الغزاوية في ريف حلب، يطالب اتحاد إعلاميي حلب وريفها، هيئة تحرير الشام بتوضيح سبب الاعتقال.
وحمّل الاتحاد تحرير الشام المسؤولية الكاملة عن سلامة الإعلامي الحسين، مطالبين بتحويل القضية إلى محكمة مستقلة وعلنية، إضافة إلى الكشف عن كامل تفاصيل القضية التي تم إيقافه بسببها.
"هيئة تحرير الشام" تعتقل الزميل المصور الصحفي عبد الفتاح الحسين (المهجر من سراقب) وذلك أثناء مروره من حاجز الغزاوية قادماً من إدلب.
نطالب "تحرير الشام" بإطلاق سراحه على الفور ونحملها ومن خلفها "حكومة الإنقاذ" كامل المسؤولية عن سلامته. pic.twitter.com/LpuhbkMga8— مأمون الخطيب (@Mamoun_sy) December 22, 2020
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1315603782155351&id=100011172240344
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=451267066241831&id=100040756232355
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1118691251884089&id=100012296741555