36 قتيلاً وأكثر من 50 جريحاً في قصف إسرائيلي على مدينة تدمرإدلب في مواجهة أزمة القمح.. استهلاك يفوق الإنتاج بثلاثة أضعافأردوغان: تركيا مستعدة إذا قررت أمريكا الانسحاب من سورياقطر تقدم دعماً إنسانياً بقيمة 5 ملايين دولار للشعب السوريبنسبة تجاوزت 65%.. ارتفاع أسعار المحروقات شمال حلببوتين يوقع مرسوماً بتحديث العقيدة النووية الروسية.. هل اقتربت من استخدام النووي؟المبعوث الأمريكي يصل بيروت لإتمام اتفاق هدنة بين ميليشيا حزب الله والاحتلال الإسرائيليإسرائيل تعثر على أسلحة روسية نوعية في مخازن حزب الله جنوب لبنانبقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سوريا

لبنان.. حصيلة قتلى الهجمات الإسرائيلية ترتفع إلى 3103 منذ أكتوبر 2023

قالت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الخميس إن الهجمات الإسرائيلية على لبنان أسفرت عن مقتل 53 شخصا على الأقل وإصابة 161 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

وأوضحت أن الحصيلة الاخيرة للقتلى ارتفع إلى 3103 قتلى و13856 مصابا منذ أكتوبر تشرين الأول 2023.

ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، تصاعدت حدة التوترات بين إسرائيل ولبنان، خاصة مع تزايد الاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، وبدأت هذه التوترات بعد هجمات متبادلة على الحدود، حيث استهدفت إسرائيل مواقع في جنوب لبنان، ورد حزب الله بإطلاق صواريخ على شمال إسرائيل.

في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شن الجيش الإسرائيلي غارات جوية على جنوب لبنان بعد قصف حزب الله لمواقع إسرائيلية في منطقة مزارع شبعا المتنازع عليها. توالت الأحداث مع تصاعد الهجمات المتبادلة، مما أدى إلى سقوط ضحايا من الجانبين.

وتسببت هذه العمليات العسكرية في نزوح آلاف المدنيين من المناطق الحدودية، وتدمير البنية التحتية في عدة مناطق جنوب لبنان، كما أُبلغ عن استهداف منشآت طبية ومراكز إغاثة، مما زاد من معاناة السكان المحليين.

فيما تستمر الجهود الدولية في محاولة تهدئة الوضع، حيث دعت الأمم المتحدة والعديد من الدول إلى ضبط النفس والعودة إلى طاولة المفاوضات لتجنب مزيد من التصعيد.

زر الذهاب إلى الأعلى