حلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساة

لبنان: ضبط باخرة تحمل “4 مليون لتر بنزين” متجهة إلى سوريا

أوقفت السلطات القضائية اللبنانية، شخصين مسؤولين عن باخرة جاءت من اليونان، عبر المياه الإقليمية قبل تمكنها من تهريب النفط إلى سوريا، أمس الثلاثاء.
وقالت السلطات في بيان نشرته وسائل الإعلام اللبنانية، إنه تم توقيف الوكيل البحري وقبطان باخرة النفط “جاغوار إس” على ذمة التحقيق، دون أن تذكر اسميهما أو تحدد جنسيتيهما، بناءً على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان، على خلفية دخول الباخرة المياه الإقليمية اللبنانية من دون إذن.

وأوضحت السلطات أن “الباخرة كانت محملة بمادة البنزين، وأنها لم تأتِ بناء على طلب أي جهة رسمية أو أي شركة خاصّة.

من جانبه، أوضحت وسائل إعلام متطابقة، أن “الباخرة الموقوفة محملة بـ(2987) ما يعادل 4 ملايين لتر من البنزين لتهريبه إلى سوريا.

وتبيّنت النحقيقات بحسب السلطات، أنّ حمولة هذه الباخرة تعود إلى شركة سورية تدعى (النعم) السورية، ومركزها حرستا في دمشق، واستوردتها من أجل الالتفاف على عقوبات قانون “قيصر” المفروضة على النظام السوري.

يذكر أن الإدارة الأمريكية فرضت ثلاثة حزم عقوبات سابقة على نظام الأسد بموجب عقوبات قيصر وشملت شخصيات عسكرية وإعلامية وتجارية داعمة للنظام السوري. 

وصادق مجلس الشيوخ الأمريكي في كانون الأول/ ديسمبر 2019، على قانون “قيصر لحماية المدنيين السوريين”، والذي ينص على فرض عقوبات على النظام السوري، وداعميه الإيرانيين والروس، وكل شخص أو جهة، أو دولة تتعامل معه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى