ما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجون

لوجود “أدلة دامغة”.. هولندا تعتزم معاقبة الأسد

تعتزم وزارة الخارجية الهولندية، تقديم بلاغ ضد حكومة النظام السوري، لارتكابها مخالفات جسيمة في حقوق الانسان ضد السوريين.

وقال وزير الخارجية الهولندي، ستيف بلوك، اليوم الجمهة، إن بلاده أبلغت السلطات السورية في مذكرة دبلوماسية، بنيتها “معاقبة حكومة دمشق” على “مخالفات جماعية جسيمة لحقوق الإنسان اقترفت ضد السوريين”، بما فيها “جرائم قتل وتعذيب وحالات اختفاء قسري وهجمات باستخدام غاز سام”.

وطالب الجانب الهولندي النظام السوري بضرورة “وقف هذه الانتهاكات” وتقديم تعويضات كاملة إلى المتضررين، داعيةً نظام الأسد الدخول في مفاوضات معها كأول خطوة لحل القضية، مشيرة إلى أن هولندا، في حال فشل الطرفان في التوصل إلى اتفاق، قد تحيل الملف إلى هيئة تحكيم ثم إلى محكمة دولية.

وأكّد بلوك على وجود “أدلة دامغة” على ارتكاب حكومة الأسد “جرائم مروعة”، مشددا على ضرورة أن “تكون هناك عواقب”.
وتابع: “الجرائم المروعة التي ارتكبها نظام الأسد لا يمكن أن تبقى دون عقاب، وينبغي تطبيق العدالة للضحايا، وندعو لذلك إلى ملاحقة الجناة”.

وأعرب الوزير عن قناعته بأنه لا يمكن التوصل إلى حل مستدام للنزاع السوري إلا بعد ملاحقة المسؤولين عن تلك الجرائم المزعومة، منددة بعرقلة روسيا في مجلس الأمن الدولي مساعي تسليم الملف إلى محكمة العدل الدولية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى