هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

لودريان: الأسد لا يمكن أن يكون الحل في سوريا

أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف #لودريان، الجمعة، أن رئيس #النظام_السوري بشار #الأسد، “لا يمكن أن يكون الحل في سوريا”، وأن المرحلة الانتقالية “لن تجري معه”.

وقال لودريان لإذاعة لوكسمبورغ: “لا يمكن أن نبني السلام مع الأسد. لا يمكنه أن يكون الحل. الحل هو في التوصل مع مجمل الفاعلين إلى جدول زمني للانتقال السياسي يتيح وضع دستور جديد وانتخابات، وهذا الانتقال لا يمكن أن يتم مع بشار الأسد الذي قتل قسماً من شعبه”.

وأضاف: “هذا ما سنفعله الآن حتى قبل أن نقول إن بشار الأسد سيرحل. إنها القوى الكبرى في مجلس الأمن الدولي والدول الرئيسية في المنطقة، إنه الوقت للقيام بذلك”، موضحاً أن المسألة ستطرح خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نهاية أيلول/سبتمبر.

كما أشار إلى أن “داعش سيُهزم في سوريا. سنكون عندها أمام نزاع واحد هو الحرب الأهلية”.

وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل #ماكرون، قد قال في بداية الصيف إنه لا يرى “خليفة شرعياً” لبشار الأسد، مثيراً صدمة المعارضة السورية التي كانت باريس من بين داعميها الرئيسيين في بداية الحرب في 2011.

وأكد ماكرون مراراً أن #فرنسا لا تعتبر رحيل الأسد شرطاً مسبقاً للتفاوض، وأعطى الأولوية لمكافحة #الإرهاب.

كذلك كلف لودريان بتشكيل مجموعة اتصال جديدة حول سوريا لإحياء العملية السياسية المجمدة، لكن لم تعرف تشكيلتها ولا إن كانت #إيران الداعمة للأسد ستشارك فيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى