طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

مؤشر خطير على تفاقم وضعه.. نظام الأسد يهدّد أوروبا بموجة لجوء جديدة مطالبا برفع العقوبات

هدّد كل من نظام الأسد وروسيا دول الاتحاد الأوروبي بإطلاق موجات جديدة من طالبي اللجوء نحو أراضيها داعيا لرفع العقوبات الغربية عنه.
وقال رئيسا مقري التنسيق لشؤون عودة اللاجئين الروسي الفريق أول ميخائيل ميزينتسيف، ووزير الإدارة المحلية والبيئة في نظام الأسد حسين مخلوف في بيان مشترك اليوم الخميس إن “الضرر الذي يلحقه الأمريكيون وأتباعهم بالدولة السورية يؤدي إلى كارثة إنسانية قد تتسبب في أزمة هجرة جديدة”.
وأضاف البيان أن “الولايات المتحدة وحلفاءها ينتهجون سياسة الإجراءات التقييدية الصارمة ضد شعب سوريا من أجل خنق البلد اقتصاديا وعزله دوليا” معتبرا أن “الأوضاع الاقتصادية الصعبة تؤدي إلى تباطؤ عملية عودة اللاجئين إلى سوريا”.
وأشار إلى أن تقديرات اللجنة الدولية للصليب الأحمر تؤكد أن “عدد المواطنين السوريين المحتاجين للمساعدة يتزايد، بيد أن الولايات المتحدة والدول الغربية لا تعترف بمسؤوليتها عن هذه الكارثة” مضيفا أن “قلقا شديدا تثيره حقيقة أن هذا الوضع تفاقم عشية قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، والتي تعقد دون مشاركة ممثلين عن الحكومة السورية”.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي يعقد اليوم الخميس قمة جديدة لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالسياسة الخارجية منها الملف السوري.

زر الذهاب إلى الأعلى