ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ماذا ردّت روسيا على قضية اغتيال الأسد؟

ردّ مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، اليوم السبت، على تصريح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، بشأن قضية اغتيال بشار الأسد.
وقال نيبينزيا، في تصريحات نقلتها وكالة سبوتنيك الروسية: “سمعنا مؤخرا عن خطط لاغتيال رئيس دولة ذات سيادة، بشار الأسد. ما هذه إن لم تكن سياسة تغيير النظام”.
وشدد ممثل روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، على “أن العقوبات الأحادية غير المشروعة في حد ذاتها، والتي تستخدم كأداة عقاب جماعي وتهدف إلى إثارة السخط الاجتماعي تعيق جهود أولئك، الذين يريدون السلام في سوريا”.
ودعا الأطراف، التي تظهر عدم احترامها للقانون الدولي إلى التخلي عن هذه الممارسة.
ويوم الثلاثاء، قال ترامب في لقاء صحفي أجرته قناة فوكس نيوز، أنه كان لديه فرصة لاغتيال الرئيس السوري بشار الأسد، لكن وزير الدفاع آنذاك ماتيس كان ضد ذلك”.
ولفتت القناة عبر موقعها إلى أن الرئيس الأمريكي كان يشير على الأرجح إلى المناقشات التي تم الحديث عنها سابقا حول الرد على هجوم كيميائي مفترض في عام 2017.
وتفرض واشنطن عقوبات على نظام الأسد منذ أن بدأ بسحق التظاهرات ضده عام 2011، وكان آخرها قانون “قيصر”، وتهدف هذه العقوبات إلى منع نظام الأسد من ترسيخ السيطرة الاقتصادية التي يستخدمها لإدامة الحرب.
وتشترط واشنطن لرفع العقوبات إجراءات عدة بينها محاسبة مرتكبي “جرائم الحرب” ووقف قصف المدنيين والإفراج عن المعتقلين السياسيين وعودة اللاجئين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى