ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

“ماكنزي” لدينا عدد كبير من “الخيارات العسكرية” لردع إيران

“ماكنزي” لدينا عدد كبير من “الخيارات العسكرية” لردع إيران

وكالة ثقة

قال الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي بإن الولايات المتحدة لديها عدد كبير من “الخيارات العسكرية” لردع إيران.

وأضاف ماكنزي في مقابلة مع صحيفة فاينانشيال تايمز، إن الولايات المتحدة لديها “مجموعة قوية جدا من الخيارات العسكرية”، واصفا إيران في هذا السياق بأنها “تقلل من شأننا بشكل خطير إذا اعتقدت أن بإمكانها مواصلة الهجوم في العراق وسوريا، والاستمرار في نفس الوقت في التفاوض (بشأن الاتفاقية النووية)، دون أي عواقب… لدينا القدرة على تعزيز قدراتنا بسرعة، بسرعة كبيرة، إذا لزم الأمر. وأعتقد أن إيران تفهم هذه الحقيقة جيدا”.

ونقلت الصحيفة عن مصدر لها أن ممثلي البنتاغون أبلغوا في أكتوبر مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان عن الخيارات العسكرية التي قد تمنع “إنتاج إيران للأسلحة النووية”.

وشدد ماكنزي، على أن الدبلوماسية يجب أن تكون “الطريقة الأولى والأفضل” للرد على تطوير إيران للأسلحة، مضيفا قوله: “أريد أن أكون مفهوما بوضوح، نيتنا وقصدنا هو أن الدبلوماسية توجه كل شيء. هذه هي أفضل طريقة للمضي قدما، وعلى إيران أن تعي ذلك”.

وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي قد صرّحت في وقت سابق بأن الولايات المتحدة مستعدة “لإجراءات إضافية” ضد إيران إذا لم تنجح الدبلوماسية، فيما ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس أن واشنطن تعتقد بإمكانية استعادة الاتفاق النووي مع إيران، لكنها تناقش حلولا بديلة مع حلفائها.

يذكر أن اجتماع اللجنة المشتركة حول خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني، انعقد في 9 ديسمبر على مستوى المديرين السياسيين في فيينا، وكان هذا الاجتماع الرسمي الثاني للجنة في إطار الجولة السابعة من المفاوضات.

زر الذهاب إلى الأعلى