السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

“ماكنزي” لدينا عدد كبير من “الخيارات العسكرية” لردع إيران

“ماكنزي” لدينا عدد كبير من “الخيارات العسكرية” لردع إيران

وكالة ثقة

قال الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي بإن الولايات المتحدة لديها عدد كبير من “الخيارات العسكرية” لردع إيران.

وأضاف ماكنزي في مقابلة مع صحيفة فاينانشيال تايمز، إن الولايات المتحدة لديها “مجموعة قوية جدا من الخيارات العسكرية”، واصفا إيران في هذا السياق بأنها “تقلل من شأننا بشكل خطير إذا اعتقدت أن بإمكانها مواصلة الهجوم في العراق وسوريا، والاستمرار في نفس الوقت في التفاوض (بشأن الاتفاقية النووية)، دون أي عواقب… لدينا القدرة على تعزيز قدراتنا بسرعة، بسرعة كبيرة، إذا لزم الأمر. وأعتقد أن إيران تفهم هذه الحقيقة جيدا”.

ونقلت الصحيفة عن مصدر لها أن ممثلي البنتاغون أبلغوا في أكتوبر مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان عن الخيارات العسكرية التي قد تمنع “إنتاج إيران للأسلحة النووية”.

وشدد ماكنزي، على أن الدبلوماسية يجب أن تكون “الطريقة الأولى والأفضل” للرد على تطوير إيران للأسلحة، مضيفا قوله: “أريد أن أكون مفهوما بوضوح، نيتنا وقصدنا هو أن الدبلوماسية توجه كل شيء. هذه هي أفضل طريقة للمضي قدما، وعلى إيران أن تعي ذلك”.

وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي قد صرّحت في وقت سابق بأن الولايات المتحدة مستعدة “لإجراءات إضافية” ضد إيران إذا لم تنجح الدبلوماسية، فيما ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس أن واشنطن تعتقد بإمكانية استعادة الاتفاق النووي مع إيران، لكنها تناقش حلولا بديلة مع حلفائها.

يذكر أن اجتماع اللجنة المشتركة حول خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني، انعقد في 9 ديسمبر على مستوى المديرين السياسيين في فيينا، وكان هذا الاجتماع الرسمي الثاني للجنة في إطار الجولة السابعة من المفاوضات.

زر الذهاب إلى الأعلى