المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

ما وراء الغارات الروسية على إدلب؟

استأنفت الطائرات الحربية الروسية، اليوم الأحد، غاراتها الجوية على ريف إدلب، وتركز قصفها الجوي على منطقة جبلية تقع بالقرب من مركز مدينة إدلب، شمالي غربي البلاد.

وبحسب مراسل وكالة ثقة في إدلب، فإن 8 طائرات حربية روسية حلّقت في سماء مدينة إدلب وريفها الشمالي، وقصفت بأكثر من 10 غارات جوية على منطقة جبلية واقعة بالقرب مناطق “حربنوش وعرب سعيد والسجن المركزي” غربي مدينة إدلب.

ووفق مراسلنا فإن المنطقة لاتحوي على مبانٍ سكنية، بيد أن مخيمات عشوائية تقع على سفح الجبل، آنف الذكر.
ورجّح مراسلنا أن تأتي تلك الغارات في إطار إيصال رسائل قاسية من روسيا إلى تركيا، وكوسيلة ضغط روسية للحصول على تنازلات مبهمة من تركيا في منطقة إدلب.

وتزامن القصف الجوي مع تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع الروسية في أجواء كلا المناطق المستهدفة، والتي تعمل بدورها على رصد الاهداف الأرضية وإرسال الاحداثيات المباشرة إلى غرف العمليات.

وكان توصل الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين، في الخامس من اَذار الماضي إلى اتفاق يقضي بوقف كامل للعمليات العسكرية العدائية بين طرفي النزاع في منطقة خفض التصعيد الرابعة شمال غرب سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى