كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

محللون: هذه حقيقة الدور اﻷمريكي في تطبيع اﻷردن مع اﻷسد

محللون: هذه حقيقة الدور اﻷمريكي في تطبيع اﻷردن مع اﻷسد

أكد معـ ـارضون سوريون ومحـ ـللون سيـ ـاسيون أن الخطوة التي أقدمت عليها اﻷردن في تطـ ـبيع العلاقات مع النظـ ـام تمت بضوء أخضر من الولايات المتحدة.

وقال المعـ ـارض السوري رضوان زيادة لموقع “العربي الجديد” إن إعادة تطـ ـبيع العلاقات التدريجي بين الأردن ونظـ ـام الأسد تجري بضوء أخضر أمريكي، فعودة العلاقات مشـ ـروطة بالبعد الاقتصادي الأردني، وهدف واشنطن هو مساعدة الأردن اقتصادياً فقط، وليس نظـ ـام الأسد، وفقا لتعبيره.

وأكد أن هذه التطورات جاءت بعد زيارة الملك عبد الله إلى واشنطن في تموز الماضي، وأن هناك دولاً تريد عودة النظـ ـام إلى الجامعة العربية، لكن واشنطن لا تشجّع هذا اﻷمر.

من جانبه قال المحلل السياسي موسى القلاب إن الموقف الأردني هو موقف “براغماتي” مرجحا أن تنجح عمان في مساعيها لإعادة النظـ ـام إلى الحاضنة العربية، ما لم تحدث مفاجآت غير متوقعة من قبل بعض الدول الخليجية.

وأضاف أن احتمالية وجود ضوء أخضر دولي وربما إقليمي، واردة ومن شأنها أن تدفع التوجه الأردني الإيجابي نحو النظـ ـام، و”ليس واضحاً إذا ما كان لإسرائيل علاقة بهذا الأمر”.

واعتبر القلاب أن التصريحات الأمريكية الأخيرة لا تعني رسم خط أحمر، للأردن في علاقاته مع النظـ ـام، فعمان تحرص على ضمان الحدّ الأدنى الممكن من التوافقات الدولية حول سوريا، لا سيما التوافقات الأمريكية والروسية، وفقا لرؤيته.

وكان بشار اﻷسد قد أجرى اتصالا هاتفيا أمس بالملك عبد الله في أول تواصل علني بين الجانبين من نحو عشرة أعوام.

زر الذهاب إلى الأعلى