الشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريا

مركز أبحاث أمريكي يوجه رسالة إلى إدارة بادين بشأن سوريا

وكالة ثقة

حذّر “المجلس الأطلسي للأبحاث” مقرّه واشنطن، في تقرير من استمرار تراخي الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في التعامل مع الملف السوري.
وقال التقرير إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أبقت التوقعات منخفضة فيما يتعلق بسياستها تجاه سوريا، في خطوة مشابهة للإدارتين السابقتين محذرا من أن ذلك سيكون له دور في تدهور الوضع بالنسبة للشعب السوري واللاجئين، ودول الجوار المضطربة بشكل متزايد.
وأضاف: “يتحتم على إدارة بايدن، بالتنسيق مع الاتحاد الأوروبي، فتح صفحة جديدة في تعاملاتها مع داعمي نظام الأسد والصراع السوري الأكبر فالشعار القائل بأن النظام وأنصاره لا يتفاعلون إلا مع التهديدات الموثوقة، لم يكن أكثر دقة من أي وقت مضى”.
ودعا المجلس لأن “تغتنم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فرصة إجراء مفاوضات جديدة حول خطة العمل الشاملة المشتركة لربط أي اتفاق مع إيران بانسحاب جميع الميليشيات التي تدعمها من سوريا ولبنان”.
ودعا التقرير كلا من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لسحب دعمهما لمحادثات اللجنة الدستورية حتى تضغط روسيا على الأسد ونظامه للإفراج عن جميع المعتقلين، وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2254.
ورآى التقرير أن بوتين سيقى على الأغلب “يائساً من إيجاد حل لمشكلة الأسد حتى تتمكن أموال إعادة الإعمار من شق طريقها إلى سوريا وتخفيف العبء المالي الحالي على مؤيدي النظام”.
يذكر أن واشنطن والدول الغربية تشترط لتمويل إعادة الإعمار تحقيق الحل السياسي وفق قرار مجلس الأمن 2254 بما يكفل وضع حد ونهاية للحرب.

زر الذهاب إلى الأعلى