ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مسؤول أمريكي يتحدّث في اﻷردن عن التطبيع مع نظام اﻷسد

مسؤول أمريكي يتحدّث في اﻷردن عن التطبيع مع نظام اﻷسد

جدد السفير الأمريكي في الأردن هنري ووستر، التأكيد على موقف الولايات المتحدة من قيام بعض الدول العربية بتطبيع العلاقات مع النظام السوري.

وقال ووستر في محاضرة ألقاها أمس الثلاثاء في مركز الدراسات الإستراتيجية بالجامعة الأردنية إنه “لا تطبيع مع نظام الأسد”، مشيرا إلى “دور الأردن المحوري”.

وأضاف أن واشنطن “تتفهم تعقيدات الموقف الأردني من النظام السوري” لكن “الأمر بالنسبة لها محسوم، فهذا نظام يقتل شعبه بالبراميل المتفجرة”.

وأكد الدبلوماسي اﻷمريكي أن تحالُف بلاده في الأردن هو مع “الدولة العميقة”، مشيرا في محاضرته، التي حضرها طلبة الدراسات العليا في الجامعة وعدد من أعضاء هيئة التدريس، إلى أهمية الأردن الإستراتيجية بالنسبة لواشنطن.

وأوضح أن أكبر مشاريع الـ USAID في العالم، هي في الأردن، منوها بأن “التحالف الإستراتيجي بين الولايات المتحدة والأردن يتجاوز الإدارات الأمريكية المتعاقبة”.

وأضاف ووستر أن بلاده تدعم الإصلاحات الاقتصادية في الأردن لهدفين؛ الأول: النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل، والثاني: إيجاد حلول لمشاكل المياه، حيث أن “الولايات المتحدة لا تزال تشهد استمراراً في دعم الأردن في جميع المجالات الاقتصادية والصحية والأمنية والتعليمية”.

يذكر أن تقرير “الخطة الإقليمية للاجئين والاستجابة للأزمة السورية”، كشف عن حصول الحكومة الأردنية على أكبر حصة من التمويل، من بين البلدان المستضيفة للاجئين السوريين، على مدى السنوات الماضية.

زر الذهاب إلى الأعلى