مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

مسؤول أممي: الاعتقال في سوريا هو بمثابة “اختفاء”

مسؤول أممي: الاعتقال في سوريا هو بمثابة “اختفاء”

وكالة ثقة

اعتبر باولو بينيرو وهو رئيس لجنة التحقيق المعنية بسوريا لدى الأمم المتحدة، أمس الجمعة 6 مايو/أيار، أن الاعتقال في سوريا هو بمثابة “اختفاء”.

وقال بينيرو أثتاء لقاء صحفي عقده في العاصمة البلجيكية “بروكسل”، إن مصير عشرات آلاف المدنيين السوريين مجهول، ومعظمهم يقبعون في معتقلات النظام منذ 10 سنوات.

وأوضح أن التوقعات تشير إلى أن معظم المعتقلين أعدموا ودفنوا في مقابر جماعية، وتعرض آخرون للتعذيب وسوء معاملة في ظروف غير إنسانية.

وتابع قائلاً: “التعرض للاعتقال في سوريا اليوم هو بمثابة الاختفاء”ـ وأشار إلى ضرورة إنشاء آلية مستقلة ذات سلطة دولية للتحقيق في أوضاع المدنيين المختفين.

وشدّد بينيرو على أن التأخر في إنشاء هذه الآلية سيزيد من صعوبة الكشف عن مصير هؤلاء الناس.

وكان بشار الأسد، أصدر السبت، مرسوماً قضى “بمنح عفو عام عن الجرائم الإرهابية المرتكبة من السوريين” قبل 30 نيسان 2022، “عدا التي أفضت إلى موت إنسان والمنصوص عليها في قانون مكافحة الإرهاب”.

وأمضى عشرات السوريين ليلة الثلاثاء- الأربعاء، في العراء قرب جسر في دمشق، في انتظار وصول أقربائهم من السجناء المشمولين بقانون العفو الرئاسي.

وجاء صدور “مرسوم العفو” بعد نشر صحيفة “غارديان” البريطانية ومعهد “نيولاينز” الأسبوع الماضي مقاطع فيديو مروعة تعود لعام 2013 تظهر تصفية عشرات الأشخاص على أيدي عناصر النظام في حي التضامن في دمشق.

زر الذهاب إلى الأعلى