ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مسؤول أممي يدعو للإفراج عن الأطفال في مراكز الاعـ.ـتقال بمناطق “قـ.ـسد”

مسؤول أممي يدعو للإفراج عن الأطفال في مراكز الاعـ.ـتقال بمناطق “قـ.ـسد”

وكالة ثقة

دعا مسؤول أممي، للإفراج الفوري عن الأطفال في سجن غويران وجميع مراكز الاحتجاز في شمال شرق سوريا التي تقع تحت إدارة قسد.

وأعرب فيكتور نيلوند، ممثل اليونيسف في سوريا، عن استعداد المنظمة لتسهيل العودة السريعة والمنهجية للأطفال الأجانب وإعادة دمج الأطفال في سوريا في مجتمعاتهم المحلية الأصلية، مشيرا إلى أن الوتيرة التي تتم بها حاليا إعادة الأطفال العالقين في شمال شرق سوريا إلى أوطانهم وإعادة إدماجهم، “بطيئة للغاية، وهذا غير مقبول”.

وقال بو فيكتور نيلوند إن المنظمة التقت، بعضا من الأطفال الذين ما زالوا محتجزين في مركز غويران للاحتجاز في الحسكة، شمال شرق سوريا.

وأشار إلى أن وضع هؤلاء الأطفال غير مستقر إطلاقا، على الرغم من توفر بعض الخدمات الأساسية الآن. وأضاف: “ما كان ينبغي للأطفال أن يكونوا هناك في المقام الأول. ونحن نعمل على توفير الأمان والرعاية للأطفال على الفور، بينما نواصل دعوة جميع المعنيين للوصول الى حلول طويلة الأمد لصالح الأطفال على وجه السرعة”.

وقال المسؤول الأممي إن اليونيسف تقر بالجهود التي تبذلها السلطات المحلية لتحقيق الاستقرار في الوضع داخل السجن وخارجه، مشيرا إلى أن العمل المبذول لتقييم حالة الأطفال ودعم رعايتهم وحمايتهم “لا يقدر بثمن ويجب أن يستمر”.

وأكدت اليونيسف استعدادها للمساعدة في دعم إيجاد مكان جديد آمن في شمال شرق سوريا لرعاية الأطفال الأكثر هشاشة – والذين لا تتجاوز أعمار بعضهم الـ 12 عاما.

زر الذهاب إلى الأعلى