الداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقة

مساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

عقدت وزارة التربية في الجمهورية العربية السورية اجتماعاً تنسيقياً مع مهندسين من منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف”، لبحث إعداد دراسات هندسية لبناء مدارس جديدة وتحديث القائم منها، بما يتوافق مع المواصفات الفنية العالمية، ويضمن بيئة تعليمية آمنة ومتكاملة للطلاب.

الاجتماع الذي ترأسه مدير الأبنية المدرسية في الوزارة، المهندس محمد الحنون، في مبنى الوزارة بدمشق، ناقش آليات تقييم الأضرار في الأبنية المدرسية، واحتياجاتها من حيث الترميم وإعادة التأهيل، وخاصة في المناطق التي تعرضت للتدمير خلال فترة قصف النظام البائد.

وشمل البحث توفير المعدات اللازمة لدراسة السلامة الإنشائية، وتفعيل المدارس التي يمكن إعادتها للخدمة ضمن خطة الاستجابة الوطنية.

ووفق أرقام وزارة التربية، فإن عدد المدارس الخارجة عن الخدمة في ريف دمشق وحدها بلغ 207 مدارس، تم ترميم 26 منها حتى منتصف آذار الماضي، في حين تم تقييم احتياجات 1411 مدرسة على مستوى البلاد، وبدأت أعمال الترميم في 260 منها حتى تاريخه.

وتأتي هذه الجهود ضمن خطة وطنية لإعادة بناء القطاع التعليمي، بالتعاون مع المنظمات الدولية، على رأسها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) واليونيسيف، بما يعكس التزام الحكومة السورية بإعادة تأهيل البنية التحتية للتعليم، وتحقيق الاستقرار التربوي والنفسي للطلاب بعد سنوات الحرب.

زر الذهاب إلى الأعلى