غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

مسد: الحل في سوريا لن يأتي من الخارج

مسد: الحل في سوريا لن يأتي من الخارج

وكالة ثقة

اعتبرت “إلهام أحمد” وهي الرئيسة التنفيذية لمجلس سوريا الديمقراطية “مسد”، أمس الجمعة 2 سبتمبر/أيلول، أن تدخل الأطراف الدولية في الشأن السوري لن يساهم بإنهاء الحرب في البلاد.

وأشارت إلهام خلال لقاء صحفي إلى أن تدخل الأطراف الدولية بالشأن السوري لن يساهم بإنهاء الحرب في البلاد.

واوضحت أن حل الأزمة في سوريا لن يأتي من الخارج، وأن على القوى السياسية الوطنية في سوريا أن تعمل على وضع هذا الحل، وأن اللقاءات التشاورية بين القوى السورية المؤمنة بالحل السياسي في سوريا هي فرصة لبلورة موقف سياسي موحد للقوى السياسية حول ضرورة إنهاء الحرب.

وذكرت أن السوريين قادرين على فرض الحل السياسي على المجتمع الدولي، حال اتفاقهم على موقف موحد تقرر من خلاله القوى السياسية آلية الحل.

وأتمت قائلةً: “إن اتفاق القوى السياسية على موقف موحد للحل السياسي من الممكن أن يطرح على السوريين في المناطق السورية الأخرى ويفرض على المجتمع الدولي”.

وسبق أن أكّدت “إلهام أحمد” خلال لقاء صحفي أن مشروع الإدارة الذاتية هو مشروعنا الأساسي والاستراتيجي ونعمل عليه لتنفيذه وتعميمه على كافة الجغرافية السورية. الظروف مهيأة ومواتية لنقل التجربة إلى المناطق الأخرى”.

ووصفت أحمد العام الجاري 2022 بـ”عام الحسم”. 

وتقيم قوات “قسد” ما تطلق عليه اسم “الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا” منذ سنوات مناطق سيطرتها، ولا تحظى “الإدارة” باعتراف رسمي من المعارضة السورية أو النظام أو أي طرف إقليمي أو دولي.

زر الذهاب إلى الأعلى