كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

مشرعون أمريكيون يناقشون مصير الأسد

أثارت تصريحات البيت الأبيض الأخيرة، وتهديداته للأسد بعدم استخدام السلاح الكيميائي مرةً أخرى، الكثير من التساؤلات في العاصمة الأمريكية، عن وجود استراتيجيةٍ واضحة للعمل هناك، وعدم الانجرار إلى مستنقعٍ جديد دون حساب.

ويتجدد الحديث بين المشرعين الأمريكيين في واشنطن عن مستقبل الأسد في سوريا، بين من يدعو إلى إعداد خطة لإزاحته عن منصبه والرد على الفظائع التي يرتكبها في سوريا، وبين من يرى أن على الولايات المتحدة التركيز على القضاء على داعش والقاعدة وترك الأسد ومصيره بيد إيران وروسيا.

تصريحات البيت الأبيض الأخيرة عن الهجوم الكيماوي المحتمل، أثارت مخاوف الكثيرين حول غياب استراتيجية للتعامل مع ما يحصل هناك، وسط دعوات للبيت الأبيض للتعاون مع الكونغرس لبناء سياسة واضحة. فغموض موقف واشنطن من الأسد يبقى لصالح الرجل، مما يعني توفير غطاء له ينجيه من العقاب، طالما يؤكد المسؤولون الأمريكيون أن أولويتهم هي داعش والوجود الإيراني في سوريا فقط.

تصريحات إدارة ترامب عن سوريا تبدو متزامنة دائماً مع ما يعصف بالإدارة من أزمات داخلية، ودائماً ما شكلت له مخرجاً من الاتهامات التي تلاحقه بقربه من روسيا. مما يدفع بعض النواب وخاصة الديمقراطيين، للتشكيك في أي شيء يصدر عن البيت الأبيض حيال سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى