ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مصرع 13 عنصر من قوات الاسد في ريف حمص

نعت صفحات الأسد على مواقع التواصل الاجتماعي 13 قتيلاً من قوات الأسد بينهم ضباط خلال اشتباكات مع تنظيم الدولة في ريف حمص الشرقي.

وقالت صفحة ” شبكة أخبار المنطقة الوسطى حمص” إن 13 عنصراً من قوات الأسد بينهم 5 ضباط برتبة ملازم أول قتلوا بعد معارك مع تنظيم الدولة في مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.

ونشرت الصفحة أسماء الضباط الذين قتلوا خلال اليومين الماضيين على جبهات ريف حمص الشرقي (الملازم أول مهند محمود السليمان، الملازم أول إياد هاشم يوسف، الملازم أول أحمد دلا، الملازم أول جعفر حسن، والملازم أول ورد راشد العبود).

 

وبموازاة ذلك، أقرت صفحات موالية للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي مقتل اللواء “غسان يونس” رئيس أركان اللواء 60 مدرعات “الفرقة الحادية عشَر دبابات” في قوات الأسد، وذلك خلال المعارك الدائرة في منطقة حميمة بريف حمص. من جهتها أفادت وكالة “أعماق” الناطقة باسم تنظيم “الدولة” أن مقاتلي التنظيم شنوا هجوماً واسعاً عبر 3 محاور، واستهدفت مقرات عسكرية في منطقة حميمة، الأمر الذي أدى إلى مقتل 75 عنصراً من ميليشيات إيران.

وكانت مصادر محلية، أفادت في وقت سابق بأن تعزيزات عسكرية ضخمة لميليشيات إيران وصلت إلى محيط مدينة السخنة، قادمة من محافظة القنيطرة، هذا وتحاول قوات الأسد وميليشيات إيران الوصول إلى محافظة دير الزور في شرقي سوريا قرب الحدود العراقية، عبر ثلاثة محاور مختلفة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى