مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

مظلوم عبدي: تركيا قد تشن عملية عسكرية على مدينة عين العرب في شهر شباط

وكالة ثقة

رجح قائد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعو “مظلوم عبدي”، أمس الاثنين 16 يناير/كانون الثاني، شن تركيا عملية عسكرية ضدهم في مدينة عين العرب – كوباني خلال شهر شباط المقبل.

وقال “عبدي” خلال لقاء صحفي على موقع “المونيتور” أنه يأخد تهديدات تركيا على محمل الجد، وحث أنقرة على “اختيار السلام لا الحرب”. 

وقلل عبدي من حقيقة أنه والعديد من الشخصيات في المناصب القيادية في قسد كانوا في حزب العمال الكردستاني، قائلا إنه “سوري كردي” ومعني بمستقبل سوريا.

وتابع قائلاً “يجب على تركيا ألا تعاقب أكراد سوريا بسبب فشل محادثات السلام مع حزب العمال الكردستاني”.

وكانت كشفت مصادر رسمية تركية، على أن روسيا تقوم بجهود لتلبية مطالب تركيا في شمال سوريا، من أجل تجنب عملية برية قد يشنّها الجيش التركي، ضد الوحدات الكردية في المنطقة.

وأوضحت المصادر مسبقاً التي نشرتها قناة الجزيرة القطرية، أن تركيا اشترطت انسحاب قوات سوريا الديمقراطية -التي تتكون بشكل رئيسي من وحدات حماية الشعب الكردية- من منبج وعين العرب وتل رفعت في ريف حلب.

وأضافت أن أنقرة اشترطت أيضا عودة مؤسسات النظام السوري، بديلا عن “قسد”، بما فيها القوات الأمنية وحرس الحدود.

وذكرت المصادر نفسها، أن تركيا أعطت مهلة زمنية لتلبية شروطها، وإلا فإن البديل سيكون عملية عسكرية، تشمل المناطق المذكورة.

وأطلقت تركيا عملية عسكرية جوية شمال سوريا بعد أسبوع من اتهامها حزب العمال الكردستاني -الذي يتخذ مقرات له في العراق- وفي سوريا، بالوقوف وراء تفجير شارع الاستقلال بإسطنبول، الذي أسفر عن مقتل 6 أشخاص، وإصابة 81 آخرين.

زر الذهاب إلى الأعلى