جيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةأردوغان يتوعد بعمليات تمتد إلى 40 كيلومتراً داخل الأراضي السوريةالكشف عن حصيلة القصف الإسرائيلي على سراقب والسفيرة ليلة أمسمصدر خاص لثقة.. قسد تعتقل 35 شخصاً في حملة أمنية مكثفة بمخيم الهولاتهامات بالتشيع ورمزية اللون الأسود.. إليكم قصة مسجد الزهراء في إدلب

مظلوم عبدي يدعو الرئيس الأمريكي الجديد لإنهاء المحرقة السورية

أعرب مظلوم عبدي والذي يشغل قائد قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، عن أمله في أن يتبنى الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن (استراتيجية جديدة) لتفعيل دور واشنطن ووضع نهاية للمحرقة السورية.
وقال عبدي، في تصريح صحفي نقلته صحيفة الشرق الأوسط، أمس الخميس، إن لقاءاته مع مسؤولين من التحالف الدولي ضد تنظيم داعش بقيادة أميركا كشفت وجود توجه لتوسيع عملياته ضد الإرهاب، حسب قوله.
وأوضح أن وجود القوات التركية في مناطق رأس العين وتل أبيض، أسهم في إحياء تنظيم “داعش”.
في وقت سابق، أقر عبدي بوجود عناصر من حزب العمال الكردستاني في شمال شرق سوريا، مشيرا إلى أنه لم يعد من مبرر لوجودهم، حيث بلغ تعداد مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية ما يقارب 200 ألف عنصر من المقاتلين المسجلين، وهم يشكلون عدداً كافياً لخوض أي حرب، حسب قوله.
وسبق أن دعا مظلوم عبدي، الأطراف الضامنة (أمريكا و روسيا) لاتفاقيتي أسطنبول وسوتشي إلى القيام بواجبهم وإيجاد آلية لإيقاف ما أسماه “الخروقات التركية وحماية سكان المنطقة”.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أطلق الجيش التركي بمشاركة “الجيش الوطني” السوري، عملية “نبع السلام” شرق نهر الفرات شمالي سوريا، ضد قوات “قسد”، وفي 17 من الشهر نفسه، علق الجيش التركي العملية بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب “قسد” من المنطقة، أعقبه اتفاق مع روسيا في سوتشي 22 من الشهر ذاته.
ورغم ذلك، ما زالت مناطق التماس بين الطرفين شمالي الحسكة والرقة، تشهد اشتباكات وتبادلا للقصف بين القوات التركية و”الجيش الوطني” السوري من طرف وقوات “قسد” وقوات النظام من طرف آخر.

Back to top button