اليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعي

مظلوم عبدي يدعو الرئيس الأمريكي الجديد لإنهاء المحرقة السورية

أعرب مظلوم عبدي والذي يشغل قائد قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، عن أمله في أن يتبنى الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن (استراتيجية جديدة) لتفعيل دور واشنطن ووضع نهاية للمحرقة السورية.
وقال عبدي، في تصريح صحفي نقلته صحيفة الشرق الأوسط، أمس الخميس، إن لقاءاته مع مسؤولين من التحالف الدولي ضد تنظيم داعش بقيادة أميركا كشفت وجود توجه لتوسيع عملياته ضد الإرهاب، حسب قوله.
وأوضح أن وجود القوات التركية في مناطق رأس العين وتل أبيض، أسهم في إحياء تنظيم “داعش”.
في وقت سابق، أقر عبدي بوجود عناصر من حزب العمال الكردستاني في شمال شرق سوريا، مشيرا إلى أنه لم يعد من مبرر لوجودهم، حيث بلغ تعداد مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية ما يقارب 200 ألف عنصر من المقاتلين المسجلين، وهم يشكلون عدداً كافياً لخوض أي حرب، حسب قوله.
وسبق أن دعا مظلوم عبدي، الأطراف الضامنة (أمريكا و روسيا) لاتفاقيتي أسطنبول وسوتشي إلى القيام بواجبهم وإيجاد آلية لإيقاف ما أسماه “الخروقات التركية وحماية سكان المنطقة”.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أطلق الجيش التركي بمشاركة “الجيش الوطني” السوري، عملية “نبع السلام” شرق نهر الفرات شمالي سوريا، ضد قوات “قسد”، وفي 17 من الشهر نفسه، علق الجيش التركي العملية بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب “قسد” من المنطقة، أعقبه اتفاق مع روسيا في سوتشي 22 من الشهر ذاته.
ورغم ذلك، ما زالت مناطق التماس بين الطرفين شمالي الحسكة والرقة، تشهد اشتباكات وتبادلا للقصف بين القوات التركية و”الجيش الوطني” السوري من طرف وقوات “قسد” وقوات النظام من طرف آخر.

زر الذهاب إلى الأعلى