أسعد الشيباني يمثل سوريا لأول مرة في منتدى دافوس 2025إيران تحذّر مواطنيها من السفر إلى سورياما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا

معبر باب السلامة يفصل 115 موظفاً.. ومدير المعبر يوضح الأسباب

انتشرت أنباء خلال الساعات الماضية، عن قيام إدارة معبر باب السلامة الحدودية بريف حلب الشمالي، بفصل 115 موظفاً دون أي سبب أو إنذار مسبق.
ووفقاً للأنباء فإن قرار الفصل جاء بحجة تخفيض عدد موظفي المعبر.
وبحسب الأنباء، فإن أغلب الذين طالهم الفصل من أهل الكفاءات العلمية والقدم والعمر المتوسط.
وأكّدت أيضاً أن الموظفين الذين لم يتم فصلهم في غالبيتهم لايملكون شهادة علمية تأهلهم للعمل، وأن معظمهم تم تثبيتهم عن طريق (المحسوبيات)، وأن بعضهم جاؤوا من مناطق سيطرة النظام للتهرب من أداء الخدمة الإلزامية.
من جانبه، ردّ مدير معبر باب السلامة العقيد “قاسم القاسم” في تصريحات خاصة لوكالة ثقة على تلك الأنباء، بقوله: إنه “تم إنذار إدارة المعبر من قبل الداعمين بضرورة خفض عدد الموظفين وإبقاء 150 موظفاً، وأنه في حال لم يتم التخفيض فسيتم إغلاق المعبر”.
وأكّد على أنه تم اختيار لجنة إدارية على الفور وتصفية الموظفين وفقاً لجداول أعمالهم ومهنيتهم المعتمدة لدى لجان المراقبة، وعلى أساسها تم الاتفاق على إبقاء العاملين الأكثر كفاءة والتخلي على من كان لديه ضوابط مسبقة ومن لا يملك شهادة تعليمية”.
ورجّح العقيد أن يكون هنالك طلب آخر من قبل الداعم بضرورة تخفيض العالمين أيضاً وإبقائهم على 90 موظف فقط.
ويربط معبر باب السلامة بين ريف حلب من جهة، وكيليس ثم غازي عنتاب من الجهة الأخرى، ويقع على بعد 5 كيلومترات من مدينة أعزاز.

زر الذهاب إلى الأعلى