العثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيران

معبر باب السلامة يفصل 115 موظفاً.. ومدير المعبر يوضح الأسباب

انتشرت أنباء خلال الساعات الماضية، عن قيام إدارة معبر باب السلامة الحدودية بريف حلب الشمالي، بفصل 115 موظفاً دون أي سبب أو إنذار مسبق.
ووفقاً للأنباء فإن قرار الفصل جاء بحجة تخفيض عدد موظفي المعبر.
وبحسب الأنباء، فإن أغلب الذين طالهم الفصل من أهل الكفاءات العلمية والقدم والعمر المتوسط.
وأكّدت أيضاً أن الموظفين الذين لم يتم فصلهم في غالبيتهم لايملكون شهادة علمية تأهلهم للعمل، وأن معظمهم تم تثبيتهم عن طريق (المحسوبيات)، وأن بعضهم جاؤوا من مناطق سيطرة النظام للتهرب من أداء الخدمة الإلزامية.
من جانبه، ردّ مدير معبر باب السلامة العقيد “قاسم القاسم” في تصريحات خاصة لوكالة ثقة على تلك الأنباء، بقوله: إنه “تم إنذار إدارة المعبر من قبل الداعمين بضرورة خفض عدد الموظفين وإبقاء 150 موظفاً، وأنه في حال لم يتم التخفيض فسيتم إغلاق المعبر”.
وأكّد على أنه تم اختيار لجنة إدارية على الفور وتصفية الموظفين وفقاً لجداول أعمالهم ومهنيتهم المعتمدة لدى لجان المراقبة، وعلى أساسها تم الاتفاق على إبقاء العاملين الأكثر كفاءة والتخلي على من كان لديه ضوابط مسبقة ومن لا يملك شهادة تعليمية”.
ورجّح العقيد أن يكون هنالك طلب آخر من قبل الداعم بضرورة تخفيض العالمين أيضاً وإبقائهم على 90 موظف فقط.
ويربط معبر باب السلامة بين ريف حلب من جهة، وكيليس ثم غازي عنتاب من الجهة الأخرى، ويقع على بعد 5 كيلومترات من مدينة أعزاز.

زر الذهاب إلى الأعلى