ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مقتل طفل في دمشق بسبب تعليق على الفيس بوك

مقتل طفل في دمشق بسبب تعليق على الفيس بوك

لقي طالب في مدرسة بريف دمشق حتفه، جراء قيام أحد زملاءه بطعنه، خلال مشاجرة جماعية جرت بسبب تعليقات على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

وذكرت صفحات موالية للنظام أن مشاحنة وقعت في منطقة “الزبداني” في ريف دمشق، أمام إحدى المدارس في مدينة مضايا بين كل من الحدث (ثائر. غ) وشقيقه (عبد. غ) مع طلاب بالمدرسة وهم الأحداث (علي. ا) و(حسين. ف) و(عمر. س) و(زيد. ع) بسبب تعليقات فيما بينهم على موقع فيسبوك.

وأوضحت المصادر أن الخلاف تطور إلى مشاجرة أدت لمقتل الحدث (ثائر)، حيث اعترف المدعو (حسين. ف) بإقدامه على طعن المغدور (ثائر) البالغ من العمر 14 عاماً، بالصدر بواسطة “موس كباس”.

ويتصاعد معدل الجرائم في مناطق سيطرة النظام نتيجة اﻵثار السلبية الاجتماعية الناجمة عن سياسات النظام، من ضغط أمني واقتصادي وتردي اﻷوضاع العامة.

يذكر أن الحوادث والجرائم المتعلقة باﻷطفال ارتفعت خلال الآونة اﻷخيرة، وقد لقي طفل حتفه منذ أيام في مدرسة بدمشق، جراء حادث تسبب به مدرّسه.

زر الذهاب إلى الأعلى