بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

مقتل ٢١ عنصرا من تنظيم الدولة

قتل يوم الجمعة، ٢١ عنصرا من تنظيم الدولة شمال وشرق مدينة حلب، إثر المعارك التي يخوضها الجيش السوري الحر مع التنظيم ضمن درع الفرات بإسناد من الجيش التركي

وأعلن الجيش التركي اليوم في بيان له نشرته وكالة الأناضول، عن تدميره ل ١٢ هدفا بالطيران الحربي التركي والمدفعية، في ال ٢٤ ساعة الماضية إلى جانب مقتل ٢١ عنصر في محيط في مدينتي “الباب” و “بزاعة” وقريتي “السفلانية” و”قبر المقري”. شمال وشرق حلب

وأشار البيان إلى تدمير تحصينات ونقاط تفتيش، وسيارات ومواقع أسلحة تابعة للتنظيم، وإلى ذلك تم إسقاط طائرتي استطلاع بدون طيار للتنظيم في منطقتي “زرزور” و”أبو طلطل”، بمحيط مدينة الباب، في ريف حلب الشرقي

وأمس الجمعة، أعلن الجيش التركي تمكن الجيش السوري الحر بإسناد منه قتل ٣٢ مقاتلا من تنظيم الدولة، إثر اشتباكات جرت الخميس الماضي شمال حلب ضمن درع الفرات، وأضاف في بيان له إن طائراته دمرت 21 هدفا للتنظيم في منطقتي الباب وبزاعة شرق حلب منها مبان ومركبات، ونقاط عسكرية.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف ابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button